الخميس، 09 شوال 1445هـ| 2024/04/18م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم السبت 20 نيسان– 2019 من راديو حزب التحرير ولاية سوريا

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم السبت 20 نيسان– 2019 من راديو حزب التحرير ولاية سوريا

 

العناوين:

  • عصابات أسد تفقد عددا من مرتزقتها بريف حمص, وميليشيات الديمقراطية ونظيرتها النصيرية تنكل بأهل دير الزور.
  • رسالة إلى أهلنا في السودان والجزائر: أعلنوها هي لله ، لا شرقية ولا غربية بل دولة الخلافة.
  • الحكومة الدنماركية تواصل تسهيل الانتهاكات ضد الإسلام والمسلمين, تحت ستار حرية التعبير.

التفاصيل:

 

شبكة شام/ سقط أكثر من ٢٠ عنصرا من عصابات أسد بين قتيل وجريح بينهم ضابط إثر وقوعهم في كمين نصبه عناصر من تنظيم الدولة قرب جبل البشري شرقي مدينة السخنة شرق مدينة تدمر بريف حمص الشرقي. ونجح عناصر التنظيم بأسر عدد من عناصر أسد، بالإضافة لاغتنام أسلحة وذخائر متنوعة. وكان عناصر تابعون لتنظيم الدولة شنوا قبل ثلاثة أيام هجوما على نقاط ارتكاز لقوات أسد قرب منطقة الكوم قرب مدينة السخنة ببادية حمص الشرقية، وقتلوا 15 عنصرا من قوات الأسد بينهم 4 ضباط برتب رفيعة.

 

شبكة شام/ ساد توتر كبير في بلدة "سويدان جزيرة" بريف ديرالزور الشرقي, بعد وفاة أحد أبناء البلدة تحت التعذيب في سجون ميليشيات سورية الديمقراطية، حيث قام الأهالي بنشر الحواجز بعد استلام الجثة. ونشر ناشطون مقاطع مصورة للجثة التي يظهر عليها آثار التعذيب بشكل كبير في أنحاء جسمه، ما سبب حالة كبيرة من الغضب وسط الأهالي ودعوات لإخراج الميليشيات من البلدة بشكل كامل. وكانت الميليشيات قد اعتقلت الشاب "جمعة عواد الأحمد" بتهمة الانتماء لتنظيم الدولة، وبعد عدة أيام أعادته جثة هامدة جراء تعرضه للتعذيب الوحشي. وأفادت شبكة فرات بوست أن هذه الحادثة هي الثالثة من نوعها خلال اليومين الماضيين بعد مقتل شابين إثر استهدافهما بشكل مباشر من أحد حواجز الميليشيات في بلدة الطيانة. في سياق متصل أقدمت ميليشيات أسد على إعدام عائلة كاملة في مدينة دير الزور ميدانياً ذبحاً بالسكاكين. وأكدت مصادر محلية إعدام ميليشيات الدفاع الوطني عائلة مكونة من أربعة أشخاص بينهم امرأة في بادية الميادين في ريف دير الزور الشرقي، مشيرةً إلى وجود تشوهات كبيرة بجثث الضحايا بسبب قيام الميليشيات بالتمثيل بها بعد تصفيتها بدم بارد.

 

غزة - قدس الإخبارية/ أصيب عدد من الفلسطينيين، الجمعة، بشظايا الرصاص الحي والرصاص المطاطي والاختناق بالغاز المسيل للدموع في اعتداء قوات الاحتلال على المتظاهرين المشاركين بفعاليات الجمعة الـ56 لمسيرات العودة شرقي قطاع غزة. وذكرت وزارة الصحة أن قوات الاحتلال أصابت 42 فلسطينيا من بينهم 5 مسعفين و 4 صحفيين بجراح مختلفة في اعتداءاتها على المتظاهرين شرقي محافظات القطاع. واستهدفت مدفعية الاحتلال صباح السبت العديد من المواقع العسكرية للفصائل، منها موقع الضبط الميداني شرق البريج ومواقع شرق حجر الديك، وشرق حي الزيتون.

 

وكالة الأنباء الفرنسية/ أعلن 305 أطباء يعملون في مستشفيات بشمال المغرب استقالتهم، وذلك في رسالة جماعية وجهوها إلى وزارة الصحة احتجاجا على ظروف عملهم، واصفين حالة القطاع الصحي بالـ"كارثية". وجاء في الرسالة التي أرسلت من النقابة إلى الإدارة المحلية للصحة في طنجة ونشرتها الجمعة وسائل إعلام محلية، أن هذه الأوضاع "لا ترقى لتطلعات الناس وحقهم في العلاج ". وأكد المدير الإقليمي للصحة في طنجة عفيفي إكرام "تلقينا طلب الاستقالة الجماعية التي تندرج ضمن سياق مطلبي". وتابع "لكن هذه الاستقالة لا أساس لها قانونيا, لأنه يتعين على كل طبيب أن يقدم استقالته بشكل أحادي" لتكون قانونية. وكان أكثر من مئتي طبيب في القطاع العام أعلنوا العام الماضي استقالتهم للأسباب ذاتها، في وقت يعاني فيه نظام الصحة المغربي من "نقص في العاملين" و"فوارق جغرافية واجتماعية واقتصادية عميقة"، بحسب منظمة الصحة العالمية.

 

الأناضول/ طرد مصلون، مساعد الرئيس السوداني السابق، إبراهيم السنوسي، من المسجد الكبير بالعاصمة الخرطوم، عقب أداء صلاة الجمعة. وعقب انتهاء الصلاة، انتزع السنوسي، الميكروفون، وشرع في مخاطبة المصلين، حول ضرورة فض الاعتصام المتواصل أمام القيادة العامة للجيش السوداني بالعاصمة، وإعطاء الفرصة للمجلس العسكري الذي “حقن دماء المحتجين”، وفق قوله. إلا أن المصلين هتفوا على الفور في وجه السنوسي، وقاطعوا خطابه بترديد شعار “تسقط بس”. واضطر مساعد البشير السابق، إلى الخروج من الباب الخلفي للمسجد، لكن المصلين لاحقوه إلى الخارج مرددين الشعارات المناوئة، وهشموا زجاج سيارته. والسنوسي، هو الأمين العام السابق لحزب المؤتمر الشعبي، أحد أكبر الأحزاب السودانية، وعيّنه البشير، مساعدا له في مايو/آيار 2017. في سياق متصل أكد د. عثمان بخاش مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: أن مشهد الصراع الدائر في السودان لا يختلف عنه في الجزائر، ففي كلا الحالين يتشابه المشهد مع ما جرى في مصر لجهة حرص حفنة من ضباط العسكر على تثبيت أركان النظام الذي مكنهم من رقاب البلاد والعباد، ففي ظل النظام السابق (الذين هم أركانه وأعمدته) قام هؤلاء الضباط بنهب الثروات والتحكم برقاب العباد, مع تسخير كل الطاقات لسادتهم في الغرب لنهب ثروات البلاد، وفي الوقت نفسه للحيلولة دون عودة حكم الشريعة على أنقاض أصنام سايكس بيكو. وأضاف د. بخاش في بيان صحفي: أن تدخل ضباط الجيش في تفاصيل النظام السياسي ليس من شأنهم، وليس لهم الحق في التحكم فيما يسمى بالمرحلة الانتقالية التي شاهدنا آثارها الكارثية في مصر على أيدي أشباههم من العسكر، وكل هذا تحت سمع وبصر ودعم أمريكا، بل وبتوجيه منها. ونصح البيان: أهلنا وإخواننا المنتفضين في الجزائر والسودان أن يستخلصوا الدروس والعبر، وأن يفقهوا واقع الصراع الذي يخوضونه، ويدركوا من هو الصديق ومن هو العدو، فلا ينخدعوا بالوعود المعسولة لعصابة العسكر، إن كان في الجزائر أو في السودان، الذين يعملون على تكرار سيناريو مصر. وتابع البيان: فنقولها بالفم الملآن لا شرعية لأية عصابة، مهما اتخذت من أسماء ورفعت من رايات، تحادد الله ورسوله وتعمل على تعطيل شرعه، ولا شرعية لأي هيئة تتخذ من صنم سايكس بيكو مرجعية لها، وإنما مرجعية الأمة هي شريعة ربها المنبثقة من عقيدة التوحيد، القائمة على شهادة أن لا إله الله وأن محمداً رسول الله. وختم البيان محذرا أهلنا في السودان والجزائر: لا تنخدعوا بكل ناعق لا يلتزم مرجعية الإسلام الذي شرفنا الله برسالته, واحذروا من أساليب المكر التي تتفنن بها عصابة العسكر، ومعهم أشياعهم من الساسة المضللين، ومن ورائهم أجهزة المخابرات الغربية، وامنعوهم من تسيير دفة الأمور، فلا شرعية لهم ولا حق لهم، وعلى الجيش وقوات الأمن أن يقوموا بدورهم المناط بهم، بل واجبهم أن يذودوا عن الأمة ويمكنوها من تحكيم شريعة ربها. وأعلنوها مدوية: هي لله هي لله، لا شرقية ولا غربية بل دولة الخلافة على منهاج النبوة.

 

عربي21/ احتج أبناء الجاليات المسلمة في الدنمارك، الجمعة، على إهانة سياسي دنماركي متطرف للقرآن الكريم، في حادثة تعتبر الثانية من نوعها بهذا البلد. وجابت مسيرة حاشدة شوارع العاصمة، واتجهت من ميدان "بلاغاردز بلادز" إلى ميدان بلدية كوبنهاغن وسط العاصمة الدنماركية، فيما حمل المحتجون بأيديهم مصاحفًا مرددين هتافات تنادي باحترام القرآن الكريم. والأحد الماضي، أقدم رئيس حزب "النهج الصلب" الدنماركي، راسموس بالودان، على إلقاء نسخ من القرآن الكريم في الهواء، في حي "نوربرو" بالعاصمة كوبنهاغن، الذي يقطنه عدد كبير من المسلمين.  وردا على الفعل الاستفزازي، قامت مجموعة من الشباب بإلقاء الحجارة على المحتجين من حزب "النهج الصلب"، وأشعلوا النار في الحاويات، في حين استخدمت قوات الشرطة الغاز المسيل للدموع. من جانبه أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في اسكندينافيا: أن مسؤولية الكراهية للإسلام والتوترات واستقطاب المجتمع تقع على عاتق حكومة البلد والسياسيين ووسائل الإعلام. متسائلا: أين كانت الحماية لحرية التعبير والضمانات الأمنية لمتظاهري التبت؟ وأين كانت الحرية عندما حظر البرلمان النقاب؟. ولفت البيان إلى: أن المعايير المزدوجة تصل إلى مستوى سخيف، عندما يقوم السياسيون الذين يشيدون بحرية التعبير، بتجاوز الحرية وتقييدها من أجل تكميم الأئمة وتشديد قبضتهم على المسلمين في هذا البلد. وأشار البيان إلى: إنه ليس بالأمر المفاجئ أن حرق القرآن محمي في هذا البلد، حيث إن التيار السياسي معادٍ تماماً للإسلام وقد خلق مناخاً من الشك والكراهية للمسلمين في العقدين الماضيين. وشدد البيان على: رفضه لحرية التعبير الغربية الخاطئة, لأنه سلاح سياسي، فمن ناحية، يُستخدم للعنف الذي تقره الدولة على الإساءات المستمرة ضد المسلمين، ومن ناحية أخرى، فإنه سلاح لتجريم التعبيرات الإسلامية. وختم البيان: محملا الحكومة الدنماركية والسلطات مسؤولية تسهيل الانتهاكات ضد المسلمين والمناخ الملتهب الذي يميز المجتمع والنقاش العام. ونحث المسلمين على أن ينأوا بأنفسهم عن السياسيين الدنماركيين وسياساتهم المعادية للإسلام وثقافة الحرية التي يمثلونها؛ وأن يحملوا الحكومة المسؤولية عن الكراهية وانعدام الأمن التي أوجدتها، وكذلك الخنادق العميقة التي حفرتها في المجتمع.

 

آخر تعديل علىالأحد, 21 نيسان/ابريل 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع