السبت، 11 شوال 1445هـ| 2024/04/20م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير/ ولاية سوريا  2019/06/15م

بسم الله الرحمن الرحيم

نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير/ ولاية سوريا

2019/06/15م

 

 

العناوين:

  • عصابات أسد تواصل مجازرها بحق المدنيين, ومظاهرات الجمعة تستذكر الساروت, وترفض مهادنة المجرمين.
  • أردوغان يكتشف أن قصف النظام للمدنيين بالفوسفور جريمة, وبوتين يمني النفس بالقضاء على الثوار في إدلب.
  • شد الرحال الصادق إلى الأقصى يكون بتحريك الجيوش لتحرير فلسطين وأقصاها من الاحتلال.
  • بالرغم من ثورة أهله.. السودان لا يزال تحت الوصاية الأمريكية!!.

التفاصيل:

شبكة شام/ استهدفت طائرات الغدر الأسد  أمس الجمعة، مخيماً للنازحين في بلدة تلحديا بريف حلب الجنوبي، كما طال القصف بلدات عدة بريف إدلب وحماة خلفت شهداء وجرحى بين المدنيين. وقال نشطاء إن الطيران الحربي استهدف مخيماً للنازحين في تلحديا بريف حلب الجنوبي قرب الأوتستراد الدولي، خلفت شهيداً نازحاً وعدة جرحى، قامت فرق الدفاع المدني بإسعافهم للمشافي الطبية. واستهدف الطيران الحربي الأسدي بشكل عنيف ومكثف بلدة إحسم، مخلفاً دماراً كبيراً في المسجد القديم ومنازل المدنيين، كما طال القصف بلدة حاس، وتركز على منازل المدنيين، متسبباً بسقوط شهيدين بينهم طفل، وجرح آخرين. وفي السياق، استشهد مدني في بلدة "معرة حرمة" بالريف ذاته جراء تعرضه لإصابة خطيرة في قصف صاروخي سابق استهدف البلدة. وكثفت الطائرات الحربية وراجمات الصواريخ من قصفها على قرى وبلدات ريف إدلب الجنوبي، حيث استهدفت مدن "خان شيخون ومعرة النعمان وكفرنبل ومحيط مدينة أريحا وبلدات إحسم والمسطومة وتل مرديخ وكفرسجنة والهبيط وحاس ومعرة حرمة وتفتناز"، وقرى "ترملا وعابدين وسطوح الدير والركايا وصهيان وأرينبة".

متابعات/ خرجت أمس الجمعة العديد من المظاهرات في ريف إدلب وحلب وفاء لذكرى استشهاد حارس الثورة عبد الباسط الساروت, ونصرة للمجاهدين ,ورفضاً لأي هدنة مع المجرمين الروس, ففي مدينة دركوش نظم شباب حزب التحرير مظاهرة نادت بفتح الجبهات ونصرة المجاهدين, ورفع المتظاهرون لافتات قالت إحداها, يا مجاهدينا الأحرار: في الهدن الذل والعار, وبفتح الجبهات يرضى الجبار, فيما قالت أخرى: الكبينة أكدت للعالم ثبات المجاهدين, وخير وسيلة للدفاع الهجوم, وفي مدينة سرمدا بريف إدلب الشمالي, خرجت مظاهرة أكد المشاركون فيها, على رفض الهدن التي تعطي النظام والروس فرصة لالتقاط أنفاسهم وصيانة طائراتهم لمعاودة الكرة, وقالت إحدى اللافتات التي حملها المتظاهرون: تسقط جميع المؤامرات والمؤتمرات تحت أقدام المجاهدين الأبطال, وبينت أخرى: أن الدور التركي أصبح واضحا كالشمس, ضامن على قتل وتسليم الثوار فماذا ننتظر بعد؟, كما خرجت في مخيمات الكرامة بريف إدلب الشمالي, مظاهرة أثنت على المجاهدين وحذرتهم من خطورة الهدن مع العدو الروسي, واستعرضت إحدى اللافتات التي حملها المتظاهرون قول الشهيد الساروت: بأن الهدنة هي ما أوصلنا إلى هنا, وأماتت قلوبنا, يهادنون في حمص ويقصفون الغوطة حتى وصلنا إلى هنا, وخاطبت لافتة أخرى المجاهدين بالقول: لقد أثبتم عجز النظام ووهن الروس, فأكملوا المسير حتى تسقطوا النظام.(تسجيل).

شام/ زعم رئيس النظام التركي، رجب طيب أردوغان، بأن تركيا سترد على هجمات النظام الأسدي على نقاط المراقبة التركية، في منطقة إدلب. وقال أردوغان، في مؤتمر صحفي عقده الجمعة: "لن نسكت إن واصل النظام السوري هجماته على نقاط المراقبة التركية في إدلب"، لافتاً إلى أن تركيا ستعطي "ردا واضحا" على "استفزازات عصابات أسد". واكتشف أردوغان أن "مواصلة نظام أسد الاعتداءات على إدلب وقصفها بقنابل الفوسفور جريمة لا تغتفر ولا يمكننا السكوت عليها"، مؤكداً في هذا السياق أن "أنقرة لن تقف مكتوفة الأيدي وستأخذ دعوات السكان المحليين بعين الاعتبار". من جانبه زعم الرئيس الروسي المجرم، فلاديمير بوتين، حدوث تقدُّم في عملية التسوية السياسية في سوريا، معتبراً في الوقت نفسه أن الأولوية هي القضاء على ما أسماها المراكز (الإرهابية) في إدلب. وقال بوتين إن "عملية التسوية السياسية (في سوريا) في تقدُّم، والعمل جارٍ لتشكيل اللجنة الدستورية" وذلك في كلمة ألقاها أمام قمة منظمة "شنغهاي" للتعاون التي تعقد في قيرغيزستان. وأضاف بوتين أن "المهمة ذات الأولوية الآن هي ضمان القضاء التامّ على المراكز (الإرهابية) التي لا تزال موجودة في سوريا، وفي المقام الأول في إدلب" وفق أوهامه.

عربي21/ أكدت وزارة الصحة في غزة، إصابة 46 فلسطينيا بجراح مختلفة، جراء قمع قوات كيان يهود للمشاركين في مسيرة العودة وكسر الحصار، شرق القطاع. وأكدت الوزارة في بيان، إصابة مسعف بقنبلة غاز مباشرة في القدم شرق جباليا شمال القطاع، ومسعفة بعيار مطاطي في الرأس من قبل قوات الاحتلال شرق رفح، جنوب القطاع. وتواصل مسيرات العودة فعاليتها في الجمعة الثانية والستين، رفضا للسياسات الأمريكية واليهودية الساعية لضم الضفة الغربية المحتلة.

المكتب الإعلامي لحزب التحرير – فلسطين/ تحاول السلطة الفلسطينية جاهدة استجلاب دعم الأمة ومساندتها في نهج التفريط، وتضييع القضية عبر استغلال حب المسلمين للقدس والمسجد الأقصى وارتباطه بعقيدتهم، لتكرر دعوتها بين الحين والآخر لزيارة القدس والمسجد الأقصى بحجة شد الرحال لحمايته، والحفاظ على الهوية الإسلامية للمدينة، والحقيقة أن هذه الدعوة فارغة ومزيفة، لأنها في الحقيقة تكريس للاحتلال، وشرعنة لسلطة التنسيق الأمني. ومما يدلل على زيف تلك الدعوة استغلال السلطة للبعد العقدي والديني للقضية بقدر تحقيقه لمصالحها وتماشيا مع مشاريعها الخيانية والتصفوية، بينما تحذر منه حين يتم استثماره لحث المسلمين واستنفارهم لنصرة فلسطين والمسجد الأقصى بحجة الحرب الدينية. والأصل إن كانت الدعوة جادة وعملية لتحقيق التحرير والحماية للقدس والأقصى وكل فلسطين أن تتم دعوة الجيوش، التي جنودها من أبناء المسلمين، وينفق عليها بالمليارات من أموال المسلمين، وهم القادرون فعلياً وعملياً على التحرير والحماية، وتخليص الأرض المباركة من رجس يهود، وفتح الباب واسعاً أمام المسلمين لشد الرحال آمنين مطمئنين للقدس والأقصى تحقيقاً لسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم.

المكتب الإعلامي لحزب التحرير- ولاية السودان/ أكد حزب التحرير: أن السودان لا يزال عبر مجلسه العسكري، تحت الوصاية الأمريكية كما كان في ظل النظام البائد، جاء ذلك في بيان صحفي أصدره الخميس, الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان إبراهيم عثمان تزامنا مع إعادة الإدارة الأمريكية تعيين مبعوثها دونالد بوث، مبعوثاً خاصاً للسودان، بمعية مساعد وزير خارجيتها، للشؤون الأفريقية تيبور ناغي لوضع سيناريو الخروج من مأزق الصراع حول السلطة، وأضاف البيان: أن طرفي الصراع من العسكر والمعارضة، يسيران على العقلية نفسها التي سوف تعيد إنتاج النظام العلماني السابق نفسه، الذي جلب الظلم والذل لأهل البلاد، بوصاية من الغرب الكافر عليه. وخلص الناطق الرسمي إلى القول: إن العسكر وقوى الحرية والتغيير التي تنادي بالمدنية، كلاهما لم يجعل العقيدة الإسلامية أساساً لنظرته، وإنما جُعل التفاوض على الأساس الوضعي، وبوصاية دولية، وختم بيان الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان مؤكدا إن المخرج الوحيد من الأزمة التي تعيشها البلاد، هو بالرجوع إلى أحكام الإسلام، وجعلها موضع التطبيق والتنفيذ، بإقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، فهي وحدها التي تحرر الأمة من أغلال الاستعمار، ووصاية أمريكا.

آخر تعديل علىالأحد, 16 حزيران/يونيو 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع