الجمعة، 19 رمضان 1445هـ| 2024/03/29م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية 2021/07/21م

(مترجمة)

 


العناوين:


• الهند تمد يدها لطالبان
• بريطانيا ترسل سفناً لمواجهة الصين
• أمريكا وحلفاؤها يدينون الصين بسبب نشاطها السيبراني "الخبيث"


التفاصيل:


الهند تمد يدها لطالبان


أفادت تقارير إعلامية أن الحكومة الهندية تستعد لإقامة خطوط اتصال مباشرة مع طالبان رغم دعمها الطويل الأمد للحكومة بقيادة الرئيس أشرف غاني. منذ سنوات، دعمت نيودلهي الحكومة الأفغانية بالمال والأسلحة والخبرة، ولم تعط سوى القليل من الاهتمام لحركة طالبان وأنصارها. والآن الهند تتسلق لفتح حوار مع طالبان، وهو جزء من حملة جديدة ينظمها مودي للاحتفاظ بنفوذها في الدولة التي مزقتها الحرب. ورفضت طالبان المبادرات الهندية، وقال المتحدث باسم الجماعة سهيل شاهين: "لدينا تقارير من قادتنا تفيد بأن الهند تزود الجانب الآخر بالأسلحة. كيف يعقل أنهم يريدون التحدث إلى طالبان وهم عمليا يزودون كابول بالأسلحة والطائرات بدون طيار وكل شيء؟ هذا متناقض". الهدف الرئيسي للهند من وراء هذه الإجراءات هو ضمان بقاء أفغانستان علمانية ومنع سيطرة الإسلام على البلاد.

 


------------


بريطانيا ترسل سفناً لمواجهة الصين


أعلنت بريطانيا عن خطط لنشر أسطول من السفن الحربية بشكل دائم في اليابان، والإبحار عبر بحر الصين الجنوبي، حيث تزيد الدول الغربية من مشاركتها في منطقة المحيط الهادئ. كما أعلنت بريطانيا أنها ستنشر بشكل دائم سفينتين حربيتين في المياه المحيطة باليابان في الفترة القادمة من هذا العام قبل وصول مجموعة حاملة الطائرات الهجومية بقيادة حاملة الطائرات "الملكة إليزابيث" إلى اليابان. وقال وزير الدفاع البريطاني بن والاس في طوكيو في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الياباني نوبو كيشي: "عقب الانتشار الافتتاحي للمجموعة الضاربة، ستخصص المملكة المتحدة بشكل دائم سفينتين في المنطقة في الفترة القادمة من هذا العام". اليابان شريك استراتيجي لبريطانيا وأمريكا، حيث تشارك في التدريبات العسكرية المشتركة وتستضيف أكبر تجمع للقوات الأمريكية خارج ولاياتها الخمسين. ومن المقرر أن تصل حاملة الطائرات "الملكة إليزابيث"، أكبر سفينة حربية تابعة للبحرية الملكية، إلى جانب مجموعتها الضاربة البريطانية، إلى اليابان في أيلول/سبتمبر للمشاركة في تدريبات مشتركة مع قوات الدفاع الذاتي في طوكيو. تم تصميم هذه الخطوة، التي قدمها كيشي ووالاس، لمواجهة الأنشطة الإقليمية للصين في المنطقة.

 


------------


أمريكا وحلفاؤها يدينون الصين بسبب نشاطها السيبراني "الخبيث"


قادت الولايات المتحدة حلفاءها في إدانة شديدة للصين بشأن نشاط إلكتروني "خبيث" مزعوم، متهمة إياها بالابتزاز الإجرامي، وإصدار طلبات فدية للشركات الخاصة وتهديد الأمن القومي. وفي تعليقات من المرجح أن تزيد من توتر العلاقات المتدهورة بين واشنطن وبكين، قال مسؤول أمريكي كبير إن "سلوك الصين غير المسؤول في الفضاء الإلكتروني لا يتوافق مع هدفها المعلن المتمثل في أن يُنظر إليها على أنها قائدة مسؤولة في العالم". وقال المسؤول الأمريكي إن الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وبريطانيا، وأستراليا، وكندا، ونيوزيلندا، واليابان، وحلف شمال الأطلسي متحدون ضد هذا التهديد، وسيكشفون عن كيفية استهداف الصين لشبكات الإنترنت الدولية. كما ستتهم الولايات المتحدة رسمياً الجهات الإلكترونية الفاعلة التابعة لوزارة أمن الدولة الصينية بتنفيذ عملية الاختراق الضخمة للخادم التبادلي لمايكروسوفت والتي تم الكشف عنها في آذار/مارس. الاختراق، الذي استغل الثغرات في الخادم التبادلي لمايكروسوفت، أثر على ما لا يقل عن 30 ألف منظمة أمريكية بما في ذلك الحكومات المحلية ونُسب بالفعل إلى حملة تجسس إلكترونية صينية "عدوانية بشكل غير عادي". إن المعركة من أجل من سيكون القائد العالمي تجري على قدم وساق.

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع