- الموافق
- كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم
نشرة أخبار الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2020/09/04م
العناوين:
• "لا لجريمة الحل السياسي.. نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة": حراك متواصل وتمايز مستمر.
• برسم جماعة "لا تؤلبوا الغرب علينا".. لن نرضى الدنية وسنعمل بكل طاقتنا لخلع نفوذه, والأيام دول.
• اتفاق جوبا: هل حقاً سيوقف الحروب الأهلية في السودان, ويأتي بالسلام؟!.
التفاصيل:
متابعات/ لا يزال الكثير من المظلومين في سجون هيئة تحرير الشام ينتظرون من ينصرهم. وطبق ما صرح به رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ولاية سوريا أحمد عبد الوهاب, فقد استعاد المعتقلين من قرية أطمة عبادة الشيخ وابن عمه محمد الشيخ ومحمد المحتسب حاج محمد حريتهم بفضل الله تعالى؛ ثم بجهود أصحاب المواقف المشرفة (نساءً ورجالاً وإعلاميين ومراصد؛ وطلاب جامعات وغيرهم..) الذين نصروا الحق؛ فقاموا بما يمليه علينا ديننا الحنيف؛ من نصرة المظلوم والأخذ على يد الظالم .. وما كانت أعمالهم من مظاهرات وتنديد بالاعتقال وغيرها من الأعمال إلا أمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر؛ وهذا ما يخشاه كل طاغية وظالم. جاء هذا بعد اعتقال الشابين في أطمة من قبل هيئة تحرير الشام لمشاركتهم في رفض الحل السياسي الأمريكي؛ ضمن أعمال الحملة التي أطلقها حزب التحرير/ ولاية سوريا, والتي تتواصل فعالياتها فيما تبقى من المنطقة التي لا تزال خارجة عن سيطرة النظام, حتى الآن على الأقلّ, فقد نظم شباب حزب التحرير في بلدة كللي وقفة عقب صلاة الجمعة حملت ذات عنوان الحملة: "لا لجريمة الحل السياسي, نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة", وكانت بلدة بابكة - بريف حلب الغربي, قد شهدت الأربعاء, وقفة بعنوان: أمريكا سبب مآسينا! فكيف نقبل بحلها السياسي؟. وتحدّث فيها خطيب الوقفة عن الحيثيات والمآلات والمعالجات, فقال: (ملف صوتي). بدورهنّ, حرائر بلدة كللي بريف إدلب الشمالي, أرسلن إلى حرائر ورجال أطمة وعرب سعيد وكفر تخاريم ومعارة النعسان وباقي المناطق الثائرة ضد الظلم. رسالة قلن فيها: نرسل برسالتنا بعد صمت المجاهدين وقعودهم في حضن الأمنيين يقتاتون على فتات موائد القادة, وجاء في الرسالة: (ملف صوتي).
متابعات/ صدرت توجيهات من النائب العام في منطقة اعزاز بريف حلب الشمالي؛ بتسيير دوريات لمراقبة المساجد؛ ومنع شباب حزب التحرير من مواصلة حملته, التي تحذر من الحل السياسي الأمريكي في مناطق درع الفرات، والتي تدار من قبل النظام التركي، رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ولاية سوريا أحمد عبد الوهاب أكد: أنهم مع هيئة تحرير الشام في خندق واحد على خطى الطغاة, متسائلا عن القاسم المشترك بين الجميع؛ وكيف تلاقت المصالح؟. الناشط والمعلق السياسي أحمد أبو الزين, تناول هذا الموضوع وضمن هذه الإجابة:(تعليق).
متابعات/ أكّد الناشط السياسي أحمد معاز أن معركة الغرب مع الإسلام هي معركة عقائدية, يخوضها على كافة المستويات الثقافية والسياسية والفكرية والاقتصادية والاجتماعية, وذلك برجاله وسلاحه وعملائه وأدواته، جاء ذلك في تدوينة, بقناته الرسمية على موقع تلغرام. توجه فيها إلى من يقول لا تحرضوا ولا تؤلبوا الغرب علينا، وأضاف: لم نهاجم الغرب في عقر داره ولم نحتل أرضه ولم نستولي على ثرواته، وإنما هو من يعيث فسادا وإفسادا في بلادنا ومجتمعاتنا، ويريد منا أن نكون عبيدا له ولأطماعه، وتساءل الناشط: هل أصبحت محاولات تحررنا في باب التأليب؟ وهل فعلا لا يحق لنا أن نزعج الغرب بصراخنا وآلامنا؟ ألهذا الحد وصل المضبوعون في بلادنا خورا وجبنا عن مواجهة عدونا؟ وهل سننتظر حتى يهدم ديننا وعقيدتنا ونحن دون حراك حتى لا نزعجه؟ يريد منا المضبوعون بالغرب أن نذبح كالخراف بدون صوت كي لا نزعج من يذبحنا، وخلصت تدوينة الناشط إلى القول: جماعة "لا تحرضوا ولا تؤلبوا الغرب علينا" يريدون منا أن نكون تبعا لعدونا في أفكاره وثقافته وسياسته، ونحن نقول لهم لن نقبل بحياة العبيد هذه، ولن نكون تبعا للغرب وسنعمل بكل طاقتنا لخلع نفوذه وسيطرته على بلادنا ولن نرضى الدنية في ديننا، وسنبقى نقارعه ما دام فينا عرق ينبض، والأيام دول.
وكالات/ التقى المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية جو بايدن، في اجتماع افتراضي عبر تطبيق "زووم"، مجموعة من السوريين الأمريكيين، معبّراً عن دعمه المحاولات الأممية في إيجاد مَخرج سياسي يُنهي الصراع المستمر فيها منذ 9 أعوام حتى الآن. وكذلك استخدام النفوذ الأمريكي في المنطقة، للمساعدة في تشكيل تسوية سياسية " كما نصّت استراتيجية بايدن التي لم تشر إطلاقاً إلى وضع أسد أمريكا أو الوجود الروسي والإيراني، على أن بايدن سيضغط على "جميع الجهات الفاعلة لمتابعة الحل السياسي".
وكالات/ وقّع رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك ورئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال، عبد العزيز الحلو، على إعلان مبادئ بالعاصمة الإثيوبية ينص على فصل الدين عن الدولة. وكانت المصادر كشفت عن لقاء جمع بين حمدوك، والحلو، في أديس أبابا لبحث عملية السلام، الأربعاء الماضي. فيما عُقد الخميس بمكتب رئيس حكومة جنوب السودان بالعاصمة جوبا اجتماعاً ضم الرئيس سلفاكير ميارديت والنائب الأول رياك مشار ونائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق محمد حمدان دقلو، وناقش الاجتماع مسار تنفيذ اتفاق سلام جنوب السودان. وطالب دقلو، في تصريح صحفي المجتمع الدولي بالمساعدة في تنفيذ الاتفاق. وهللت الصحف وعنونت: السودانيون يوقعون اتفاق سلام ينهي عقوداً من الحروب الأهلية. هل حقاً ما تم توقيعه في جوبا عاصمة دويلة جنوب السودان بين الحكومة الانتقالية والجبهة الثورية سينهي عقوداً من الحروب الأهلية؟ الإجابة في تعليق: كتبه الخميس الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان, الأستاذ إبراهيم عثمان: (تعليق).