الأربعاء، 22 شوال 1445هـ| 2024/05/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار المساء ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/09/04م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار المساء ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2019/09/04م

 


العناوين:


• مظاهرة في مدينة اعزاز للمطالبة بإعدام المسؤولين عن التفجيرات, ووقفات في إدلب تنديدا بالاعتداء على الطبيب حسن عثمان.
• "عدن" تتحول إلى ساحة صراع دولية, ضحاياها أبناء اليمن.
• بنغلاديش تزيد معاناة الروهينغا اللاجئين وتقطع عنهم الاتصالات, وميانمار تجبرهم على قبول بطاقات هوية تصنفهم على أنهم أجانب.


التفاصيل:


شبكة شام/ في جديد تداعيات الاعتداء على الطبيبي حسن عثمان, ورغم إصدار أمنية تحرير الشام بيانا توضيحيا تضمن اعتذارا, نظمت الفعاليات الطبية في إدلب الأربعاء، وقفات احتجاجية ضد التعديات المستمرة على العاملين في المجال الإنساني، بعد حادثة تعرض طبيب لاعتداء من عناصر أمنية تابعة لهيئة تحرير الشام. وخرج الكادر الطبي في مشفى إدلب التخصصي ومشافي أخرى في ريف إدلب، بوقفات احتجاجية تنديداً عما حصل مع الدكتور "عثمان الحسن", رافعين لافتات تندد بالاعتداء على الدكتور والكوادر الطبية في المحرر. وقال الدكتور "حسام دبيس" بأنه يخشى أن يأتي يوم ولا نجد فيه أحد من الكوادر الطبية يقوم بعلاج أحد الجرحى أو القيام بعمله الإنساني, بسبب هذه الاعتداءات التي تتكرر بحق الكوادر الطبية في الشمال السوري المحرر. الدكتور دبيس كان قد تعرض لعملية اعتداء مشابهة لعملية الأمس وقد نقل على إثرها لتلقي العلاج في الداخل التركي بسبب سوء وضعه الصحي بعد الاعتداء العنيف الذي تعرض له.


سمارت/ خرج المئات من المدنيين في مدينة إعزاز بريف حلب الشمالي، بمظاهرة شعبية تطالب تنفيذ حكم الإعدام بحق عناصر الخلايا الأمنية المتورطة بتنفيذ عمليات التفجير للدراجات المفخخة في المدينة، وذلك بعد إلقاء القبض عليهن يوم الثلاثاء. وطالب المتظاهرون بالقصاص من المجرمين، وتنفيذ حكم الإعدام بحقهم، لمنع تفلتهم من العقاب، ورفعت المظاهرة شعارات ولافتات تطلب تطبيق القانون والحكم بالإعدام. وكانت شهدت مدينة إعزاز يوم الثلاثاء، تفجيرات بعدة بدراجات مفخخة لم تكن الأولى، خلفت عدد من الجرحى بين المدنيين، في وقت تمكنت القوى الأمنية من إلقاء القبض على اثنين من منفذي التفجيرات بعد رصدهم عبر عدسات الكاميرات.


بلدي نيوز – حماة/ أصدر الدفاع المدني، الأربعاء، إحصائية لمجمل الضحايا والانتهاكات وعمليات مراكز الدفاع المدني في محافظة حماة خلال شهر آب الماضي. وجاء في الإحصائية؛ "تعرض ريف حماة إلى 4200 حالة قصف جوي ومدفعي وصاروخي، من ضمنها 1660 قذيفة صاروخية و1930 قذيفة مدفعية و400 غارة جوية من الطائرات الحربية و170 برميلا متفجرا و53 لغما بحريا، استهدفت خلالها 3790 منزلا للمدنيين و89 طريقا رئيسيا وفريقي دفاع مدني و15 محلا تجاريا و9 محطات توليد كهرباء. ووفق الإحصائية، تم إخلاء 22 شهيدا مدنيا بينهم طفل، وإسعاف 20 آخرين بينهم طفلان إلى النقاط الطبية، وكذلك عمليتي إخماد حرائق.


بلدي نيوز/ أعلن تنظيم الدولة عبر منصته الإعلامية "أعماق"، مقتل ثلاثة عناصر من ميليشيات سوريا الديمقراطية في مدينتي الحسكة ودير الزور، شرق البلاد. وبحسب ما ذكرت أعماق التابعة للتنظيم؛ "فإن أحد عناصرها هاجم عنصرا من ميليشيات "قسد" بسلاح كاتم في حي المفتي بمدينة الحسكة، ما أدى لمقتله على الفور". وأضافت أعماق؛ أن عناصر التنظيم تمكنوا أيضا من قتل عنصرين من الميليشيات الديمقراطية، بإطلاق النار عليهما في قرية "التوامية" بناحية البصيرة بريف دير الزور.


بلدي نيوز/ أفادت مصادر استخباراتية لقناة فوكس نيوز الأمريكية، بأن الناقلة الإيرانية "أدريان داريا-1" المفرج عنها في مضيق جبل طارق الشهر الماضي، ترسو حاليا على بعد أقل من 19 كم عن سواحل سوريا. وقالت المصادر للقناة؛ "إن الناقلة تبعد 10 أميال بحرية عن سواحل سوريا، استعدادا لتفريغ شحنتها من النفط الخام. وذكرت المصادر أن قبطان الناقلة، أخيليش كومار، طلب الاستقالة أو استبداله لتفادي الانخراط في عملية التفريغ المشار إليها. وسبق أن كشفت مصادر مطلعة لموقع إيران إنسايدر، إن ناقلة النفط الإيرانية العملاقة "أرديان داريا1 "، وصلت إلى قبالة ساحل مدينة طرطوس على البحر الأبيض المتوسط، وذلك بعد إغلاق جهاز الإرسال والاستقبال. وكانت أكدت مصادر للموقع ذاته، أن الناقلة متجهة نحو ميناء بانياس بمدينة طرطوس، لإفراغ حمولتها من النفط. وأغلقت الناقلة "أدريان داريا 1"، التي كانت تعرف باسم "غريس 1"، نظام التعريف التلقائي الخاص بها يوم الاثنين، ولم يعاد تشغيله بعد ذلك، في الوقت الذي لم تستطع الناقلة الرسو في موانئ تركيا أو قبرص أو لبنان وسوريا بسبب العقوبات الأمريكية.


الجزيرة/ أعلن مسؤول يمني الأربعاء أن مسؤولين حكوميين يمنيين بدؤوا محادثات غير مباشرة مع المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات بمدينة جدة السعودية لإنهاء القتال جنوب البلاد. يأتي ذلك، بعدما رفضت الحكومة اليمنية في وقت سابق اليوم، الحوار مع المجلس الانتقالي الجنوبي، مؤكدة رغبتها في عقد حوار مع الإمارات فقط بهدف حل الأزمة في جنوب اليمن. وكان أكد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية اليمني أحمد الميسري أن الحكومة اليمنية لن تتحاور مع المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا، مؤكدا قدرة الشرعية على استعادة العاصمة المؤقتة. وفي ما بدا أنه تأكيد لرفض الحكومة اليمنية دعوة من السعودية للمشاركة في حوار مع المجلس بمدينة جدة، قال الميسري في تسجيل صوتي إن الحكومة اليمنية لن تجلس مع المجلس الانتقالي على طاولة حوار واحدة، مؤكدا أن هذا القرار محسوم في كل مؤسسات الشرعية اليمنية (تسجيل). وتأتي تصريحات الوزير اليمني في وقت وصل فيه رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي إلى مدينة جدة السعودية، وهي ثاني زيارة يقوم بها للمدينة في أقل من أسبوعين. وقال المتحدث باسم المجلس نزار هيثم إن الزبيدي والوفد المرافق له وصلوا جدة استجابة لدعوة من السعودية لإجراء حوار لإنهاء أزمة جنوب اليمن. وبعد أحداث عدن، اتهم الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الإمارات بدعم انقلاب المجلس الانتقالي، والسعي لتقسيم اليمن، في حين دعاه أعضاء بالحكومة إلى المطالبة بخروج الإمارات من التحالف. من جانبه وفي قراءة سياسية لأحداث الجنوب أكد د. عبد الله باذيب: أن محمية الإمارات تسير قدما في مشروع بريطانيا وهو رفع رصيد المجلس الانتقالي ليحصل على مقعد في المحافل الدولية أسوةً بالحوثيين, الذين سمحت لهم السعودية آنذاك بالانقلاب على هادي والاستيلاء على صنعاء، وسمعت صوتهم حينها أمريكا وقالت إن مطالبهم مشروعة، وهنا سارت بريطانيا بطريقتها وأمدت المجلس الانتقالي بالسلاح الثقيل عن طريق محميتها الإمارات لدخول عدن والسيطرة عليها، كل ذلك من أجل أن يكون لعملاء بريطانيا حصة أكبر في التسوية السياسية. وفي مقالته التي نشرتها أسبوعية الراية الأربعاء, استدرك باذيب بالقول: إلا أن بريطانيا لا تريد في الوقت ذاته التخلي عن هادي - وإن كان ضعيفا - فهو يمثل عندها الخطة "أ" ، ولهذا فإن حكومة هادي لا زالت مدعومة من بريطانيا بشكل علني، كي تستأثر بمزيد من كعكة التقاسم مع منافستها أمريكا، التي تمتلك الحوثيين في الشمال، وتمتلك السعودية قائدة ما يسمى التحالف العربي، إلا أن السعودية اليوم باتت (محرجة) في الجنوب فهي لا تستطيع أن تظهر عداءها للمجلس الانتقالي كي لا تفقد شعبيتها في الجنوب، ولا تستطيع أن تظهر عداءها ضد الإمارات كي لا تفقد حليفتها الوحيدة المتبقية في التحالف، لهذا قامت السعودية بضرب مجلس الإمارات الانتقالي بيد الشرعية وليس بيدها، وهكذا هي مستمرة في تلك الخطة، فهي تضغط على هادي لإصدار البيانات ضد الإمارات وتدخلها السافر ضد الجيش اليمني. ولفت الكاتب إلى: أن قتال الدمى المحلية في اليمن، هو من أجل حماية مصالح أسيادها، ولا يدري أهل جنوب اليمن لم يقاتلون بعضهم بعضا!. وختم الكاتب مقالته مخاطبا أهل اليمن: إن الكافر المستعمر يسخَر منكم ويسخّركم لتكونوا جنودا في مشروعه، بينما لا يعود ذلك عليكم إلا بمزيد من الدمار والدماء والأشلاء، ثم سيجلس أمراء الحرب على طاولة واحدة مع أعداء الأمة ليتقاسموا ثرواتكم، غير عابئين بجثث أبنائكم تحت أرجلهم.


عربي21/ احتجزت بحرية الحرس الثوري الإيراني، الأربعاء، سبعة قوارب صيد، في خليج عُمان، وأوقفت 24 أجنبيا كانوا على متنها. وأفادت وكالة "إرنا" الرسمية للأنباء بأن القوارب انتهكت قوانين الصيد، وتجاوزت المسافة القانونية مقتربة نحو سواحل البلاد. وأضافت الوكالة أن القوارب كانت تحمل ما مجموعه 200 طنا من الأسماك، وأن الحرس الثوري صادرها. وقالت إن السلطات القضائية تحقق في تجاوزات الطواقم الأجنبية، دون الكشف عن جنسياتهم.


قاسيون/ قتل جندي تركي وأصيب اثنان آخران، الأربعاء، إثر انفجار عبوة ناسفة في ولاية ماردين جنوبي تركيا. وأوضحت مصادر أمنية أن العبوة كانت مزروعة على طريق بمنطقة "عمرلي"، وجرى تفجيرها أثناء عبور قوات الأمن. وحسب المصادر فإن العبوة تم زرعها من قبل عناصر الـ "pkk" مشيرة إلى أنها عبوة مصنوعة يدوياً.


الجزيرة/ قالت وسائل إعلام في بنغلاديش إن هيئة الاتصالات الوطنية أصدرت قرارا بوقف خدمات الاتصالات الهاتفية وما يرتبط بها من خدمات الإنترنت في منطقة مخيمات اللاجئين الروهينغا على الحدود بين بنغلاديش وميانمار. ووفقا لما نقلته التقارير الإعلامية المحلية، فقد أصدرت الهيئة تعميما لشركات الاتصالات الأربع العاملة في البلاد بإيقاف خدماتها المقدمة لحوالي مليون لاجئ، وباتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف استخدام الروهينغا للهواتف المحمولة، ورفع تقرير عن التطور في هذا الشأن خلال أسبوع من تاريخه. ولم يصدر تفسير رسمي لدواعي القرار، لكنه يأتي بعد نحو عشرة أيام من رفض الروهينغا إعادتهم قسرا إلى بلادهم دون وجود ضمانات لسلامتهم وعودتهم إلى قراهم وليس إلى مخيمات اعتقال، فضلا عن استعادة جنسياتهم وحقوقهم من حرية العمل والسفر والتعليم والتنقل. وكانت حملة شنها جيش ميانمار في أغسطس/آب 2017 ووصفتها الأمم المتحدة بأنها "تطهير عرقي"، أدت إلى فرار أكثر من 700 ألف من الروهينغا المسلمين من إقليم أراكان إلى منطقة حدودية في جنوب شرق بنغلاديش، حيث يعيشون في مخيمات بائسة. في سياق متصل قالت جماعة مدافعة عن حقوق الإنسان، إن سلطات ميانمار تجبر أفرادا من أقلية الروهينغيا المسلمة تحت تهديد السلاح على قبول بطاقات هوية تصنفهم على أنهم أجانب، ما يحرمهم من فرصة الحصول على الجنسية. ومن المرجح أن يزيد التقرير، الذي أعدته جماعة (فورتيفاي رايتس) وتناول الحملة التي تهدف لإجبارهم على قبول بطاقات التحقق من الهوية الوطنية، المخاوف بشأن المعاملة التي يتلقاها الروهينغيا. وقال ماثيو سميث الرئيس التنفيذي للجماعة: "تحاول حكومة ميانمار تدمير شعب الروهينغيا عبر عملية إدارية تجردهم فعليا من الحقوق الأساسية". وقالت الجماعة إن الحكومة تجبر الروهينغيا على قبول بطاقات التحقق من الهوية الوطنية التي تصنفهم على أنهم أجانب. وتحرم حكومة ميانمار غالبية الروهينغيا المسلمين من الجنسية، وينظر إليهم بشكل عام على أنهم مهاجرون غير شرعيون من بنغلادش المجاورة.

آخر تعديل علىالخميس, 05 أيلول/سبتمبر 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع