السبت، 18 شوال 1445هـ| 2024/04/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2020/02/19م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

  2020/02/19م

 


العناوين:


* وفق الدور المرسوم.. أردوغان يرفع نبرة الجعجعة من جديد, والكرملين يؤكد استمرار التواصل مع أنقرة.
* الحكومة الانتقالية السودانية ولجانها يصدون عن سبيل الله ويمنعون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المساجد.
* كورونا يواصل حصد الأرواح في الصين, ليصل عدد الوفيات لأكثر من ألفين, والإصابات تتجاوز 70 ألفا.


التفاصيل:


نداء سوريا/ تعرَّض ضابط في مخابرات النظام لمحاولة اغتيال، وذلك عَبْر تفجير عبوة ناسفة في سيارته في ريف درعا الشرقي، وأكدت مصادر محلية انفجار عبوة ناسفة بسيارة النقيب في شعبة المخابرات الجوية بدرعا "علي خضور" الثلاثاء أثناء مروره على الطريق الواصل بين بلدتَيْ "ناحتة" و"بصر الحرير" بريف درعا الشرقي، مشيرة إلى أنه لم ترد معلومات حول مصيره.


وكالات/ زعم الرئيس التركي أردوغان، الأربعاء، أن العملية العسكرية في إدلب "مسألة وقت"، مشيرا إلى أن أنقرة وجهت تحذيرات نهائية لنظام أسد بهذا الشأن. وأضاف في كلمة له أمام البرلمان التركي، أن أنقرة "لم تحقق النتائج المرجوة في محادثاتها مع موسكو بشأن إدلب، والمباحثات بعيدة جدا عن تلبية مطالب تركيا". وشدد أردوغان على أن بلاده عازمة على جعل إدلب منطقة آمنة حتى مع استمرار المحادثات مع روسيا. ولفت أردوغان إلى أن تركيا أعدت خطة عملياتها في إدلب، قائلا: "ذات ليلة قد نأتي على حين غرة". في المقابل قال الكرملين الروسي: أن إمكانية تنفيذ عملية عسكرية تركية ضد قوات النظام الأسدي هو السيناريو "الأسوأ"، وموسكو تعتزم مواصلة الاتصالات مع أنقرة لمنع تأزم الوضع في إدلب. في إدلب من جانبه قال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية التركي "عمر جليك" إنهم أبلغوا الجانب الروسي بشكل واضح أن أنقرة أجرت التحضيرات العسكرية اللازمة من أجل إعادة نظام أسد إلى حدود اتفاق سوتشي في حال لم ينسحب بنفسه، وجاء ذلك في تصريحات صحفية، الثلاثاء، تعليقًا على المباحثات التي جرت بين الوفدين التركي والروسي، في العاصمة موسكو. وأكد جليك أن الوفد طرح بشكل واضح وجلي أطروحات تركيا بخصوص التطورات في محافظة إدلب. وأردف: "نهجنا هذا ضروري من أجل مكافحة الإرهاب، وأمننا القومي، ومنع وقوع كارثة إنسانية، وسيقدم الوفد تقريراً شاملاً لدى عودته (من موسكو)". في السياق أنشأ الجيش التركي، الأربعاء، نقطة مراقبة جديدة على طريق "حلب - اللاذقية" (M4) بريف إدلب الجنوبي. وقال ناشطون؛ إن الجيش التركي أحدث نقطة عسكرية جديدة بالقرب من قرية معترم المحاذية لطريق (M4) وبالقرب من مدينة أريحا بريف إدلب الجنوبي الغربي. بينما أظهرت صور بثها ناشطون انتشارا لقوات تركية في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي. من جانبه أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا، أن الغرب الكافر يعمل جاهدا منذ بداية الثورة لإعادة أهل الشام إلى نير العبودية من جديد؛ ولحماية عميله أسد من السقوط، واستخدم لذلك كل الطرق والأساليب معتمدا في تنفيذها على أدواته من الحكام العملاء؛ وعلى رأسهم حكام المسلمين في الدول المحيطة بأرض الشام، كحكام إيران وقطر والإمارات والسعودية وتركيا، ولعل الدور الأخطر كان من نصيب النظام التركي الذي استطاع أن يلجم قيادات الفصائل ويقيدها بإحكام؛ حتى أصبحت عاجزة حتى عن الحركة بعد أن فقدت قرارها وإرادتها بل أصبحت تتآمر مع النظام التركي في تسليم المناطق وتطبيق الاتفاقات، ولا زال النظام التركي يلعب دوره على أكمل وجه ويطلق التصريحات يمنةً ويسرةً مدعياً حرصه على دماء المسلمين في أرض الشام؛ وعمله على إنهاء معاناتهم. وحذر البيان المسلمين في الشام: بأن حكام تركيا لا يختلفون كثيراً عن قيادات الفصائل؛ فهم بدورهم لا يملكون قرارهم وإرادتهم إلا بالقدر الذي يسمح به أسيادهم، ولذلك تجدونهم يكثرون من اللقاءات والتنسيق والاتصالات مع كل من النظامين الأمريكي والروسي وعلى كافة المستويات. ونوه البيان إلى: أن ما يسمى الحل السياسي الأمريكي هو ما يسعى الغرب الكافر لتطبيقه وفرضه على أهل الشام بالقوة، وهو بلا شك لا يقل خطورة عن الحسم العسكري فالمضمون واحد وإن اختلفت الأشكال، وما التصريحات التركية إلا تمهيداً لهذا الحل. وختم البيان مشددا: إن هناك من يصل ليله بنهاره لكي تصلح ثورة الشام مسارها فتسيرعلى النهج السوي، فإياكم أن تتعلق قلوبكم بغير الله عز وجل؛ وإياكم أن تثقوا بأعداء الله من الدول العميلة المجرمة؛ واعلموا أن خلاصكم وخلاص المسلمين الوحيد هو بالعمل الجاد والمخلص مع العاملين لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، والعاقبة للمتقين.


رام الله – قدس الإخبارية/ شنت قوات كيان يهود، فجر الأربعاء، حملة اعتقالات ومداهمات في مختلف مناطق الضفة المحتلة. وأفادت مصادر محلية أن من بين المعتقلين شابين من مخيم الدهيشة ببيت لحم بالإضافة إلى مدير التربية والتعليم صالح ياسين وشاب من جنوب الخليل.


مكتب السودان/ بتوجيهات من وزير الشؤون الدينية السوداني، قررت لجان المقاومة والخدمات بحي (ديم النور)، بولاية القضارف، إيقاف الخطاب السياسي بخطبة الجمعة. وقالت هذه اللجان في خطابها: (إن خطبة الجمعة يفترض أن تحث المصلين على مكارم الأخلاق، والدعوة للفضيلة، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر)، وأردفت: (لكن ما يحدث الآن في المساجد عبارة عن خطب سياسية، وانتقاد للحكومة الانتقالية). وإزاء هذا الاعتداء على بيوت الله، وهذا الانحراف الواضح في فهم الإسلام وأحكامه، أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية السودان: إن الإسلام دين كامل، عقيدة وأنظمة حياة، أما فصل الدين عن الحياة، ومنه فصل الدين عن السياسة، فهو عقيدة الغرب الكافر المستعمر. ولفت البيان إلى: أن من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الواجب، محاسبة الحكام على أساس الإسلام، ولما كانت الحكومة الانتقالية لا تقوم على أساس الإسلام، بل وتعادي الإسلام وحملة الدعوة إلى الإسلام، كان حرياً بدعاة الحق أن يكشفوا أمر هذه الحكومة، وتضليلها للناس، ولو كانت حكومة محترمة لقابلت الحجة بالحجة، وليس بتكميم الأفواه والبلطجة، وهي أساليب النظام السابق نفسها!.

وذكر البيان: بأن الصد عن سبيل الله، وتدجين منبر النبي صلى الله عليه وسلم، هو سنة الظالمين، لا فرق بين الحكومات الشمولية وبين الحكومات الديمقراطية، فكلها تخشى الحقيقة، وتقابل الفكر بالبلطجة. وختم البيان بالقول: إن لجان المقاومة هي النسخة الثانية للجان الشعبية في النظام البائد، تتجسس على المساجد، وتمنع الحقيقة عن الناس، وتمارس البلطجة. أما حزب التحرير فهو حامل لواء الحقيقة، يدعو إلى الإسلام بوصفه نظاماً للحياة، وكما انتهى المطاف باللجان الشعبية إلى سلة المهملات، فسينتهي الأمر بلجان المقاومة إلى المصير نفسه، تلاحقهم لعنات الناس.


الجزيرة/ ارتفع عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا في الصين إلى 2004 حالات، في حين تخطى عدد الإصابات المؤكدة 74 ألفا. وسجّلت مقاطعة هوبي 132 حالة وفاة خلال الساعات الـ24 الفائتة، وقالت لجنة الصحة في هوبي في تحديثها اليومي لحصيلة الوفيات والإصابات إنها سجلت بالإضافة إلى هذه الوفيات، 1749 إصابة جديدة بالعدوى، في أدنى حصيلة إصابات يومية خلال أسبوع. وذكرت السلطات الصينية أن 1824 شخصا تماثلوا للشفاء وخرجوا من المستشفيات يوم الثلاثاء. وخارج الصين، بلغ عدد المصابين بالفيروس حتى اليوم حوالي 900 شخص، يتوزّعون على 30 بلدا تقريبا، وقد توفّي خمسة منهم فقط.

آخر تعديل علىالخميس, 20 شباط/فبراير 2020

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع