الجمعة، 02 ذو القعدة 1445هـ| 2024/05/10م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية 2020/11/04م

(مترجمة)

 

 

العناوين:


• وزير إماراتي يدافع عن ماكرون
• استمرار عمليات هدم كيان يهود لمنازل الفلسطينيين

 

 

التفاصيل:


وزير إماراتي يدافع عن ماكرون


دافعت دولة الإمارات يوم الاثنين 2 تشرين الثاني/نوفمبر عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن تصريحاته بخصوص المسلمين، بعد الجدل الأخير حول الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد ﷺ. فقد رفض وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش، في مقابلة مع صحيفة فيلت الألمانية اليومية، المزاعم بأن الرئيس الفرنسي قد عبر عن النية في إبعاد المسلمين، وقال "علينا الاستماع إلى ما قاله ماكرون حقاً في خطابه، فهو لا يريد عزل المسلمين في الغرب وهو محق تماماً". وقال قرقاش إنه يجب على المسلمين الاندماج بشكل أفضل، وفرنسا لها الحق في البحث عن سبل لتحقيق ذلك، لأنها تحارب التطرف والانغلاق في المجتمع. وكان ماكرون قد تعرض لانتقادات شديدة في جميع أنحاء البلاد الإسلامية بسبب دفاعه عن تصوير النبي محمد ﷺ في رسوم كاريكاتورية، كجزء من الحق في حرية التعبير.

 


-------------


استمرار عمليات هدم كيان يهود لمنازل الفلسطينيين


إن انتشار وباء كورونا عالميا لم يبطئ عمليات هدم كيان يهود لمنازل الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس هذا العام، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين أصبحوا بلا مأوى أعلى مستوى له منذ أربع سنوات.


وفقاً لبيانات منظمة بتسليم اليهودية الحقوقية، فقد 741 فلسطينياً على الأقل منازلهم بسبب عمليات الهدم بين كانون الثاني/يناير وأيلول/سبتمبر. وهذه الأرقام هي الأعلى منذ عام 2016 عندما تركت جرافات يهود 1496 فلسطينياً بلا مأوى. ومنذ كانون الثاني/يناير، قامت السلطات في كيان يهود بهدم 99 وحدة سكنية في الضفة الغربية و100 في شرقي القدس. يتم تدمير المنازل والشركات الفلسطينية لأنهم لا يملكون تصاريح بناء، وهو أمر يكاد يكون من المستحيل على الفلسطينيين الحصول عليه. وفقاً لمنظمة "السلام الآن" غير الحكومية في كيان يهود، فقد تم تقديم خطط لبناء 12159 منزلاً للمستوطنين في عام 2020، وهو أعلى رقم منذ تولى الرئيس الأمريكي ترامب منصبه في عام 2017. وشهد هذا العام أكثر المستوطنات تقدماً منذ أن بدأت حركة "السلام الآن" في تقديم التقارير في عام 2012.

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع