الإثنين، 26 محرّم 1447هـ| 2025/07/21م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

خبر وتعليق دلهي واحدة من الأماكن الأكثر خطرا على النساء عند استخدامهن لوسائل المواصلات العامة (مترجم)

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 833 مرات


الخبر:


ذكرت وكالة رويترز للأنباء في 16 من ديسمبر/كانون الأول 2014 بأن دراسة استقصائية حديثة كشفت عن كون النساء في دلهي، في الهند، لا زلن لا يشعرن بالأمان على الرغم من تكثيف وزيادة أعداد قوات الشرطة في الشوارع فضلا عن أحكام قانونية أكثر صرامة أُقرت لردع الجرائم المرتكبة ضد النساء. وجاء في "استطلاع للرأي نشرته صحيفة هندوستان تايمز في 16 من ديسمبر/كانون الأول 2014 والذي يصادف الذكرى السنوية لحادثة الاغتصاب لفتاة كان عمرها 23 عاما في حافلة أثناء عودتها للمنزل بأن (91% من النساء اللاتي شملهن الاستطلاع واللاتي بلغ عددهن 2,557 لا يجدن أي تحسن في ظروف السلامة المُوَّفرة لهن). ووجد الاستطلاع ذاته بأن 86% من اللاتي شملهن الاستطلاع يتجنبن الخروج وحدهن بعد حلول الظلام. وقد نالت نيودلهي؛ والتي يشكل عدد سكانها 16 مليونا وتُسجل فيها نسبة الاغتصاب الأعلى مقارنة بمدن هندية أخرى سمعة مقيتة بأنها "عاصمة الهند للاغتصاب". وتقترح كالبانا فيسواناث، المشاركة في تصميم تطبيق سيفتيبِن وهو تطبيق يزود المستخدمين بمعلومات متعلقة بالسلامة، القيام بتحسينات في البنية التحتية كتوفير إضاءة أفضل للشوارع ووسائل النقل العمومية والإيصال للنقطة الأقرب كي لا تضطر النساء للسفر مشيا على الأقدام. وقد تم بالفعل توفير 320 مليون دولار للقيام بهذه التحسينات كدعم للسياسات الـ 18 المُقرَّة سابقا والتي من بينها توفير خدمة جي بي إس في الباصات وخدمات هاتفية لخطوط مساعدة مجانية للنساء وكذلك توفير دورات للتدريب على الدفاع عن النفس للأطفال والنساء كل هذا بهدف حماية النساء من التعرض للعنف والاعتداء.

 

التعليق:


إن حقيقة كون دلهي لا تزال تصنف كرابع أخطر مكان في العالم بالنسبة للنساء عند استخدامهن لوسائل النقل العام تُظهر بأن السبب الجذري لمشكلة العنف هذه هو أمر آخر غير غياب التكنولوجيا والمال. فهذه الظاهرة عالمية تشمل النساء على اختلاف طبقاتهن وثقافتهن سواء كُنَّ في البلدان المتقدمة أو غير المتقدمة.

 

إن هذه الممارسات التي تنتهج ضد المرأة لم تتغير مطلقا بل زادت وتيرتها في تصاعد واضح للأعمال الهمجية ضد النساء سواء أكان ذلك في بيوتهن أو في الأماكن العامة. وبغض النظر عن السياسات المتبعة لمعالجة ظاهرة إساءة معاملة النساء فإن أيّا من الحكومات الرأسمالية لم تتناول الحديث عن الهوية الأساسية للمرأة في المجتمع الرأسمالي والذي تُعتبر فيه كائنا يُستخدم ويُستغل تبعا للمتع الحسية أو المنفعة المادية. فكل الحكومات وعلى مستوى عالمي لا تُجرِّم استخدام المرأة في حملات الدعاية مثلا بغرض توفير أرباح كبيرة للشركات المحلية أو الغربية، كما أنها لا تعتبر أن في استغلال المرأة في صناعة الترفيه والإغراء أيَّ بأس؛ ما جعل امتهان النساء والفتيات أمرا طبيعيا وكرس عندهن فكرة كون مظهرهن الخارجي فوق أي اعتبار.


وليس غير نسف طريقة التفكير الليبرالية/العلمانية المدمرة وإزالتها من أذهان النساء ما سيوقف استخدام الرجال واستغلالهم لهن كلما وكيفما شاؤوا. أما الإسلام فقد حدد هوية واضحة للمرأة واعتبرها مخلوقا مكرما كما الرجل وحباها بوظائف بيولوجية ومجتمعية تناسبها، فهي ليست بأقل من الرجل ولا تقل أهمية عنه. فدور النساء وحقوقهن كأمهات وأخوات وزوجات وبنات وجدات مفصل وبدقة في الكتاب والسنة، وفي ظل الخلافة الإسلامية على منهاج النبوة القادمة قريبا بإذن الله وتدابيرها الصارمة المنبثقة عن أوامر الله ونواهيه سيكون وقوع الانحرافات والانتهاكات أمرا صعبا للغاية خاصة عندما تُطبق أنظمة الإسلام كاملة (في الاقتصاد والتعليم والعقوبات والسياسة الخارجية) والتي ستعمل بانسجام تام تطبيقا لأحكام الله وشريعته التي أنزلها لخلقه أجمعين ما سيُحصن الأمة من أمراض اتباع الهوى والمنفعة على حساب مصالح الآخرين وإنسانيتهم. لقد بين الله تعالى الرحمة التي تتنزل على العباد عند احتكامهم لشرعه في سورة النور في آيتها الأولى؛ قال تعالى: ﴿سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾، ثم ذكرت الآيات اللاحقة وسائل حماية النساء فجاء في الآيات 4-6 من ذات السورة الكريمة قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ﴾.

 

 


كتبته لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
عمرانة محمد
عضو المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق النظام الأردني يسعى للنجاح فيما فشل فيه أقرانه بالالتفاف على الثورة السورية المباركة؟!!

  • نشر في خبر وتعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 738 مرات


الخبر:


القدس العربي
، حصل الأردن سياسيا ودبلوماسيا على «ضوء أخضر» من الإدارة الأمريكية يسمح باختبار سيناريو جديد للتعامل مع تداعيات الملف السوري تحديدا على أساس خطة انتقالية للسلطة في دمشق تجمع الأصوات المؤثرة دوليا وإقليميا لدعمها القيادة الروسية تحديدا.


وقد استضافت عمان لقاءات معمقة في هذا السياق طوال الأيام السبعة الأخيرة فيما تساند دولة الإمارات هذا الاتجاه بدعم أيضا من القيادة المصرية، حيث زار عمان الرئيس عبد الفتاح السيسي ثم نفذ العاهل الأردني زيارة مباغتة مساء الاثنين للمملكة العربية السعودية التي ما زالت متحفظة على فكرة التعامل مع بشار الأسد من أساسها.


ووجهة نظر الأردن في الكواليس كانت تتحدث عن ضرورة الحفاظ على «النظام السوري» نفسه وأجهزة الدولة مع مرحلة انتقالية تنتهي بمغادرة الرئيس بشار الأسد شخصيا وحتى عائلته على أساس عدم التورط مجددا بسيناريو «حل حزب البعث» في نسخته العراقية.


التعليق:


ما انفك الغرب منذ أن انطلقت ثورة الشام المباركة وهو يكيد لها لإجهاضها ووأدها ليخرج أهل الشام صفر اليدين دون تغيير حقيقي يقلب الموازين ويبدل الحال.


فكم حاول الغرب من خلال أذنابه حكام المسلمين والمرتزقة من السياسيين والعلماء والعسكريين والمبعوثين، أن يحتوي أهل الشام الثائرين ويختزل مطالبهم بتغيير شكلي يطال الوجوه والرتوش دون الجوهر واللب؟!، محاولات عديدة تنوعت ما بين الصبغة العسكرية والسياسية، أملا في أن تنطلي الحيلة والمكيدة على ثوار الشام الأباة.


وكم حلمت أمريكا أن تتمكن من أن تصنع بثورة الشام مثلما صنعت بثورة مصر حينما استبدلت وجهاً بآخر وأبقت على النظام وأركانه وأجهزته الأمنية وكل أدوات القمع والاستبداد السابقة!!


ولكن هيهات هيهات، فقد ذُهلت أمريكا من مستوى الوعي والإخلاص لدى ثوار الشام، وعيٌ وإخلاص تكسرت عليهما لغاية الآن مؤامرات جهنمية عديدة تكاد تتفطر منها السماوات والأرض.


نعم، إنّ ما تحلم به أمريكا هو أن تتمكن من الحفاظ على نفوذها في سوريا والإبقاء على سيطرتها على هذا البلد الذي يشكل بوابة كبيرة لأي تغيير يطال الشرق الأوسط، فهي تريد سوريا أن تبقى بحضنها وتحت استعمارها كما كانت أيام بشار وأبيه المجرمين، ولا يضيرها أن تطيح بالأسد وعائلته وأي شخص آخر ما دام النظام وأركانه وبنيته ستبقى كما هي تحت نفوذ أمريكا.


فاستغلت أمريكا السعودية والإمارات والكويت برجالهم وأموالهم من قبل وما زالت، واستغلت أردوغان رجلها في المنطقة وما زالت، وتستنزف إيران وحزبها في الإبقاء على نظام الأسد ومنع انهياره وفي محاولة إجبار الثوار على القبول بأحد المشاريع التصفوية المطروحة.


وها هي تريد أن تضيف إلى هؤلاء ملك الأردن عله يستطيع بالتعاون مع بقية العملاء السابقين والمحتملين كالسيسي، في محاولة تسويق مشروعها لتصفية الثورة السورية، بعد أن فتح الأردن أرضه لجيوش التحالف الصليبي وقواعده، مستغلة أمريكا بذلك ما للأردن من رجال ومخابرات تمكنوا من اختراق الصفوف الداخلية في الجبهة السورية تحت مسميات شتى.


وهو ما يتطلب درجة عالية من الحذر لدى الثوار المخلصين من المخطط المتجدد برجاله الجدد، ويتطلب عزيمة واعتصاما من الثوار بحبل الله المتين الذي من شأنه أن يقطع عنق كل خوان ومتآمر، وكما يتطلب جهدا حثيثا من المخلصين الواعين لتبصرة ثوار الشام وأهله من المخطط الجديد ورجاله.

 



كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
المهندس باهر صالح
عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين

إقرأ المزيد...

مع الحديث الشريف لا هجرة بعد الفتح

  • نشر في من السّنة الشريفة
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 983 مرات


نحييكم جميعا أيها الأحبة في كل مكان في حلقة جديدة من برنامجكم "مع الحديث الشريف" ونبدأ بخير تحية فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،


‏عن ‏ابن عباس‏ ‏قال: ‏‏قال رسول الله‏ ‏صلى الله عليه وسلم‏ ‏يوم فتح ‏مكة:‏ "‏لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية وإذا ‏ ‏استنفرتم ‏فانفروا"


جاء في تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي


قوله: (لا هجرة بعد الفتح) ‏أي فتح مكة.


قال الخطابي وغيره: كانت الهجرة فرضا في أول الإسلام على من أسلم لقلة المسلمين بالمدينة وحاجتهم إلى الاجتماع, فلما فتح الله مكة دخل الناس في دين الله أفواجا فسقط فرض الهجرة إلى المدينة, وبقي فرض الجهاد والنية على من قام به أو نزل به عدو. انتهى. وكانت الحكمة أيضا في وجوب الهجرة على من أسلم ليسلم من أذى ذويه من الكفار, فإنهم كانوا يعذبون من أسلم منهم, إلى أن يرجع عن دينه, وفيهم نزلت: {إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها} الآية, وهذه الهجرة باقية الحكم في حق من أسلم في دار الكفر وقدر على الخروج منها. وقد روى النسائي من طريق بهز بن حكيم بن معاوية عن أبيه عن جده مرفوعا: "لا يقبل الله من مشرك عملا بعدما أسلم ويفارق المشركين". ولأبي داود من حديث سمرة مرفوعا: "أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين". وهذا محمول على من لم يأمن على دينه ‏


(ولكن جهاد ونية) ‏


قال الطيبي وغيره: هذا الاستدراك يقتضي مخالفة حكم ما بعده لما قبله, والمعنى أن الهجرة التي هي مفارقة الوطن التي كانت مطلوبة على الأعيان إلى المدينة انقطعت, إلا أن المفارقة بسبب الجهاد باقية, وكذلك المفارقة بسبب نية صالحة كالفرار من دار الكفر والخروج في طلب العلم, والفرار بالدين من الفتن, والنية في جميع ذلك ‏


(وإذا استنفرتم فانفروا) ‏


قال النووي: يريد أن الخير الذي انقطع بانقطاع الهجرة يمكن تحصيله بالجهاد والنية الصالحة, وإذا أمركم الإمام بالخروج إلى الجهاد ونحوه من الأعمال الصالحة فاخرجوا إليه. ‏

الهجرة هي الخروج من دار الكفر إلى دار الإسلام قال تعالى: [إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (97) إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا (98) فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا (99)]


والهجرة من دار الكفر إلى دار الإسلام باقية لم تنقطع. فروى أحمد عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال: «إن الهجرة لا تنقطع ما كان الجهاد» وفي رواية أخرى عنه «لا تنقطع الهجرة ما قوتل الكفار»


أما حكم الهجرة فإنها تكون بالنسبة للقادر عليها فرضاً في بعض الحالات ومندوباً في الحالات الأخرى. أما الذي لم يقدر عليها فإن الله عفا عنه وهو غير مطالب بها، وذلك لعجزه عن الهجرة إما لمرض أو إكراه على الإقامة أو ضعف، كالنساء والولدان وشبههم كما جاء في ختام آية الهجرة.


فمن كان قادراً على الهجرة ولم يستطع إظهار دينه، ولا القيام بأحكام الإسلام المطلوبة منه فإن الهجرة فرض عليه، لما ورد في آية الهجرة قال تعالى: [إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (97)].


أما من كان قادراً على الهجرة ولكنه يستطيع إظهار دينه، والقيام بأحكام الشرع المطلوبة منه فإن الهجرة في هذه الحال مندوبة وليست فرضاً. أما كونها مندوبة فلأن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يُرغب في الهجرة من مكة قبل الفتح حيث كانت دار كفر. وأما كونها ليست فرضاً فلأن الرسول عليه الصلاة والسلام قد أقر من بقي في مكة من المسلمين. فقد رُوي أن نُعيم النحَّام حين أراد أن يهاجر جاءه قومه بنو عدي فقالوا له أقم عندنا وأنت على دينك، ونحن نمنعك عمن يريد أذاك، واكفنا ما كنت تكفينا. وكان يقوم بيتامى بني عدي وأراملهم فتخلف عن الهجرة مدة ثم هاجر بعد، فقال له النبي عليه الصلاة والسلام: «قومك كانوا خيراً لك من قومي لي. قومي أخرجوني وأرادوا قتلي، وقومك حفظوك ومنعوك» ذكره ابن حجر في الإصابة. فقال: يا رسول الله بل قومك أخرجوك إلى طاعة الله وجهاد عدوه، وقومي ثبطوني عن الهجرة وطاعة الله.

 

احبتنا الكرام وإلى حين أن نلقاكم مع حديث نبوي آخر نترككم في رعاية الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

إقرأ المزيد...

ولاية تركيا: وقفة أمام مباني العدل في أنقرة

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3026 مرات


نظم أعضاء وأنصار حزب التحرير / ولاية تركيا وقفة أمام مباني العدل في أنقرة ضمن حملة "قل قف! لظلم القضاء التركي" الواسعة التي أطلقها الحزب في ولاية تركيا منذ شهر أيلول/سبتمبر المنصرم لرفع الظلم عن 500 عضو من أعضاء حزب التحرير ممن تعرضوا لظلم القضاء التركي الموجه من قبل النظام الظالم الذي ما انفك ينزل بشباب الحزب أحكام مسيسة جائرة ظالمة بلغت (1828 سنة) في محاولة منه لإطفاء نور الله، ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الظالمون. وكان بحمد الله وفضله قد حضر الوقفة عدد من وكالات الأنباء والإعلاميين والصحفيين، وقرئ خلال الوقفة بيان صحفي ألقاه الأستاذ محمد حنفي يغمور.

الجمعة، 27 صفر 1436هـ الموافق 19 كانون الأول/ديسمبر 2014م

 

 

- قراءة البيان الصحفي -

 

 

 

 

- صيحة الحاجة نرجس شيلك والدة الأستاذ القدير يلماز شيلك المحكوم عليه 15 عاماً بالسجن الفعلي -

 

 

 

 

- حديث مع الأستاذ أحمد سيفران وعائلته -

 

 

مقابلة مع الأستاذ محمود كار رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا على القناة الخامسة، حيث تحدث عن ظلم القضاء التركي وأحكامه المسيَّسة تجاه حزب التحرير وشبابه

 

 

 

 

لمزيد من الصور في المعرض

 

 

 

 

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع