الأحد، 18 محرّم 1447هـ| 2025/07/13م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
Om Malek

Om Malek

جريدة الراية: جواب سؤال ما وراء رفع سعر الفائدة في أمريكا!

السؤال: بتاريخ 2017/3/15، أعلنت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (جانيت يلين) أن لجنة السوق المفتوحة التابعة للفدرالية قرّرت بين عشية وضُحاها رفع معدل سعر الفائدة (الربا) بنسبة رُبْع نقطة مئوية، وهذه هي المرة الثانية التي يتم فيها رفع سعر الفائدة (الربا) خلال ثلاثة أشهر، كما تمّت الإشارة إلى أنّه سيتمّ رفعها مرتين لاحقاً خلال هذا العام... والمعروف أن رفع الفائدة (الربا) يعني تعافي الاقتصاد مع أن الاقتصاد الأمريكي ما زال يعاني من الأزمات، فما تفسير ذلك؟ ولك الشكر.

جريدة الراية: ماذا يحضَّر لآخر قلاع الثورة (إدلب)

أنهى النظام التركي مهمته في تسليم حلب بنجاح؛ حيث أعلن عن إنهاء عملياته المسماة درع الفرات والتي لم تحقق أي مكسب لثورة الأمة في الشام؛ بل على العكس استنزفت طاقات الكثير من الفصائل في معارك جانبية تخدم مصالح النظام التركي وسيده الأمريكي، ولا تصب في إسقاط طاغية الشام، ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل أخذ يعمل على زرع الكراهية بين العرب والتركمان من جهة وبين الأكراد من جهة أخرى في المناطق التي سيطر عليها عن طريق اللعب على وتر القومية النتن حيث شهدت المناطق التي تمت السيطرة عليها من قبل درع الفرات مظاهرات ضد الأكراد ليدق إسفينه بين الفرقاء ويجعل من (العرب والتركمان) وقودا لتحقيق مصالحه في منع قيام كيان كردي على حدوده.

جريدة الراية: هل حديث الطاعة يؤسس لما يسمى "الاستبداد الديني" أم أنه جزء من الحكم الراشد؟

عن حذيفة بن اليمان قال: "قلت يا رسول الله إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر قال نعم قلت هل وراء ذلك الشر خير قال نعم قلت فهل وراء ذلك الخير شر قال نعم قلت كيف قال يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس قال قلت كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك قال تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع" رواه مسلم.

جريدة الراية: جولات ملك المغرب في دول إفريقيا: مصلحة ذاتية، أم وطنية، أم تنفيذ لإملاءات خارجية؟ (الحلقة الثانية)

لقد أدركت فرنسا أن ماضيها الاستعماري الدموي وطريقتها الاستعلائية في التعامل مع الدول الإفريقية يحولان بينها وبين إعادة تثبيت شركاتها في الدول الإفريقية، لذلك أوكلت إلى المغرب مهمة التقدم نحو دول إفريقيا - الفرانكفونية بالأساس ومن ثم الإنجلوسكسونية - ليكون قاطرةً للشركات الفرنسية وإحدى وسائل فرنسا لاستعادة نفوذها الاقتصادي والسياسي المتآكل، دون الحاجة لظهورها (فرنسا) مباشرة في الصورة تجنباً لتجييش مشاعر العداء نحوها واتقاءً لخطر الحركات الإسلامية الناشطة في قتل واختطاف الرعايا الغربيين، ذكر موقع فرانس 24 بتاريخ 2014/02/18، "أن التهديد المتنامي للصراعات المرتبطة بالتشدد الديني والتي دفعت فرنسا إلى التدخل في مالي وإفريقيا الوسطى، والأمريكان إلى البحث عن وسطاء لتدخل غير مباشر، يجعل من المغرب شريكاً رئيسياً".

الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع