الجمعة، 16 محرّم 1447هـ| 2025/07/11م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
Om Malek

Om Malek

جريدة الراية مقابلة مع عبد المؤمن الزيلعي رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في اليمن

أجرى المقابلة مراسل الراية في اليمن

لو تلخّصون لنا في البدء رؤيتكم لواقع المشكلة الحالية في اليمن؟

بداية أشكر جريدة الراية والعاملين عليها على هذه الاستضافة، وأسأل الله أن يجعل أعمالنا جميعا خالصة لوجهه الكريم وأن ينعم علينا وعلى أمة الإسلام بخلافة راشدة على منهاج النبوة.

جريدة الراية القوات العربية المشتركة: حمانا الله من مصيبتها

قرر حكام الدول العربية (عملاء بريطانيا وأمريكا) في قمتهم السادسة والعشرين التي عقدت في شرم الشيخ في 29 آذار 2015 تشكيل قوة عربية مشتركة بطلب من السيسي حاكم مصر ومباركة من سلمان ملك السعودية. وقد أعلن العميد محمد سمير، المتحدث العسكري المصري، أن تشكيل القوة العربية المشتركة وتدخلها إذا ما اقتضت الحاجة سيكون بناء على طلب من الدول المعنية بما لا يمثل أي انتقاص من سيادتها واستقلالها اتساقاً مع أحكام ميثاقي الأمم المتحدة والجامعة العربية وفي إطار من الاحترام الكامل لقواعد القانون الدولي. وستبدأ القوة المشتركة بخمس دول هي "مصر، والسعودية، والإمارات، والكويت، والأردن"، وستنضم إليها دول أخرى تباعاً. وكانت القمة العربية نفسها وبنفس التبعات الدولية قبل أكثر من 50 عاما قد أقرت في قمتها المنعقدة في مصر عام 1964 تشكيل قوة عربية مشتركة، وقد أوكل أمر قيادتها للفريق محمد عبد المنعم رياض من مصر. والفرق الرئيس بين قوة 2015 وقوة 1964 أن السابقة كانت موجهة من الناحية الرسمية على الأقل نحو عدو واضح محدد المعالم هو كيان يهود. أما قوة 2015 فهي موجهة نحو عدو وهمي سموه الإرهاب واسمه الحقيقي الإسلام السياسي

جريدة الراية النتائج السياسية المتوقعة لعاصفة الحزم

 

ليس من السهل على أيٍّ من أطراف الصراع الحالي في اليمن الخروج الآمن والسريع من هذا المستنقع السياسي الآسن الذي نما بفضل وجود بيئة سياسية ملوثة ساعدت في اندلاع الاقتتال بين القوى المحلية القبلية والحزبية والإقليمية، بتدبير وتنسيق وتوجيه مباشر وغير مباشر من القوى الدولية الكبرى الاستعمارية.

جريدة الراية: ها قد انقضت الانتخابات في السودان وظهرت نتائجها فهل سيغير ذلك شيئاً في أوضاع الناس؟

 

 

لقد انتهت فصول المسرحية الهزلية؛ التي سميت انتخابات في السودان، وظهرت النتائج وفاز الحزب الحاكم بالأغلبية الساحقة بمن حضر العروض الختامية. لقد كانت بحق مسرحية هزلية، ملّ عرضَها أهلُ السودان فأعرضوا عن حضورها، فقد كان واضحاً للعيان إحجام الناس عن التصويت رغم حشود التأييد قبيل الاقتراع، ورغم فتاوى علماء السلطان لِسَوْق الناس للإدلاء بأصواتهم.

الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع