الإثنين، 12 محرّم 1447هـ| 2025/07/07م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
Om Malek

Om Malek

السبيل: حزب التحرير لـ''المتطاولين عليه'': أين أنتم من المثليين؟

 

السبيل - انتقد رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير، ممدوح قطيشات، المتطاولين على حزب التحرير "من الوزراء والنواب، وبعض من حُسبوا زوراً من العلماء، وكتاب التدخل السريع، ممن أجّروا أقلامهم، واستخفوا بعقول الناس" على حد تعبيره.


وخاطب قطيشات من سبق ذكرهم بالقول: "أين أقلامكم؟ وأين قاموس الفاظكم؟ وأين غيرتكم الكاذبة على البلاد وكرامتها؟ وأين أنتم من احتفالات المثليين التي تقام فوق أرض الحشد والرباط؟ وأين أنتم من محاسبة من سمح لهم بالاحتفال وإقامة الندوات؟".

جريدة الراية: تطورات المشهد السوري

دأبت الإدارة الأمريكية على إطلاق تصريحات تتلاعب من خلالها بأعصاب أهل سوريا المكتوين بنار عميلها بشار الأسد، ومهما كررت تصريحات أوباما وجون كيري بأن أيام الأسد أصبحت معدودة وأنه فاقد للشرعية، فالوقائع على الأرض تكشف بوضوح أن أمريكا تعمل على منع سقوطه، بل تغض الطرف عن الدعم الواسع الذي تقدمه إيران وعصاباتها له، في محاولات يائسة لقمع حركة الثورة وكسر إرادة أهل الشام الذين أبوا أن يتجرعوا سم الحل الأمريكي الذي روج له مبعوثوها تحت قبعة الأمم المتحدة من كوفي عنان إلى الأخضر الإبراهيمي إلى دي ميستورا. ومع هذا كله فأمريكا لا تمانع في استمرار سياسة الأرض المحروقة، ولا يرف لها جفن من جراء الجرائم البشعة التي يرتكبها بشار وزبانيته، بينما هي تراهن على دفع أهل الشام إلى الاستسلام لمطالبها.

جريدة الراية : الخلافة فرض ومنصب ضروري للأمة ورمز لوحدتهم واجتماعهم هذا ما قرره علماء الأزهر السابقون، فما بالكم أيها المتأخرون؟!!

أن يستجيب مجمع البحوث الإسلامية للدعوة التي أطلقها السيسي لتجديد الخطاب الديني فهذه ليست حقيقة المشكلة، فما كان لمؤسسة تابعة تتلقى الأوامر من النظام الحاكم أن تتجاهل دعوة ولي النعم أو ترى فيها دعوة حريّاً بها أن تُتَجاهل لأنها تصب في صالح أعداء الأمة، والقصد من ورائها خبيث، ولكن المشكلة والطامة الكبرى أن يتم التلاعب بدين رب العالمين وتحريف الكلم عن مواضعه، وتفريغ الإسلام من مضمونه، فلا جهاد فيه، ولا نظام حكم، وإن كانت الحاكمية تعني أن الحاكم والمشرع هو الله؛ فلا مانع من التحاكم للقوانين الوضعية حسب ما قرر هؤلاء، ولا جزية ولا ذمة. لقد قرر هؤلاء أن هناك ديناً جديداً يجب أن نتبعه غير دين الله الذي أنزل على محمد ﷺ ، يتوافق ويتلاءم مع معطيات العصر، فما كان يصلح في زمن النبوة والصحابة والتابعين وتابعي التابعين لا يصلح اليوم، ساء ما يحكمون!

جريدة الراية الأقليات مأزق الحضارة الغربية: الفخ والمقتل

كانت النية أن أكتب لبيان تلبيس الغربيين على المسلمين بدس مشكل الأقليات، وكيف انطلى على كثيرين هذا المفهوم؛ فمنهم من اتخذه ذريعة لقبول سيادة العلمانية للحفاظ بزعمهم على أن لا تستبد الأكثرية المسلمة بالأقليات في بلاد المسلمين، ومنهم من انبرى للتأصيل لما يسمى فقه الأقليات ليوطن لاندماج المسلمين الذين يمثلون أقليات في المجتمعات الغربية في تلك المجتمعات فيذيبوا شخصياتهم الإسلامية وينسلوا من أحكام دينهم حكما فحكما، ولكني عدلت عن ذلك واخترت أن أكتب كيف أن الغرب اخترع مفهوم الأقليات فخّاً للأمة الإسلامية ليوغل من خلاله في مشاريعه الاستعمارية، ولكنه فخ كان الغرب نفسه أول ضحاياه.

الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع