طاغية أوزبيكستان مستمر في عدائه للإسلام والمسلمين وبخاصة حملة الدعوة
مآسي الأمة الإسلامية لم يكن ينقصها إلا يهودي مجرم شيوعي حاقد، هو عدو الإسلام والمسلمين كريموف، حتى تضج الدنيا بآهات وعذابات المسلمين يلعنون جزاريهم ويرفعون شكواهم إلى رب السماء: اللهم عليك بكريموف وبوتين وأوباما؛ ذلك أن مصائب المسلمين في أوزبيكستان من تقتيل وتشريد وتعذيب واغتيال ما كان للمجرم كريموف أن يقوم بها لولا غطاء ودعم من المجرم بوتين ومن رأس الكفر والإجرام أوباما، الذي فاق كل سابقيه من رؤساء أمريكا إمعانا في محاصرة المسلمين وإهانتهم والكيد بهم.