علماء السوء وبالٌ على الأمة وخيانة للدين
- نشر في سياسي
- كٌن أول من يعلق!
في زمن تتالت المصائب فيه على الأمة ووسط حركة المخلصين لاستنهاض قوتها لإعادتها عزيزة بالله حرة من قيود أعدائه لجأ الغرب إلى محاولة إطالة أمد هذه الغفوة بأساليب ماكرة عدة منها علماء السوء الذين باعوا بدينهم دنيا حكامهم، فصاروا سكّاناً في قصورهم، وحرّاساً لظلمهم، ومُبرِّرين لانحرافهم. هم أشد فتكاً بالأمة من أعدائها، لأنهم يضربونها من داخلها باسم الدين، ويُشرعون للظلم بفتاوى مزيفة. فتراهم يُقدّمون ولاء الحاكم على طاعة الله، فيسكتون عن الظلم،