السياسيون الطامعون في السلطة يسعون لإعادة تأهيل "رابطة عوامي" الفاشية لإرضاء الهند لكنهم يلتزمون الصمت تجاه اضطهاد الحزب السياسي المخلص "حزب التحرير"، الذي كان ضحية حظر جائر فرضه نظام عوامي ﴿قَاتَلَهُمُ اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ﴾!
- نشر في بنغلادش
- قيم الموضوع
- قراءة: 291 مرات