فهيَ اللغةُ الرسميةُ لِلتخاطبِ محلياً ودولياً، وهي لغةُ التثقيفِ والتعليمِ والإعلام، ويُرجعُ إلى نصوصِها ومدلولاتِها في حاِل حصلَ خِلافٌ على نصٍّ من نصوصِ المعاهداتِ والاتفاقياتِ بين الدولةِ وغيرِها من الدول. وهذا واجبٌ شرعيٌ، لأنها لغةُ القرآنِ والسنة، ولا يتمُ الاجتهادُ في نصوصِهما ومعرفةُ الأحكامِ منهما إلا باللغةِ العربية. ناهيك عن أن إعجازَ القرآنِ جاءَ بها، وإعجازُهُ جزءٌ من العقيدةِ الإسلاميةِ. وأنّ الصلاةَ، وهيَ ركنٌ من أركانِ الإسلامِ، لا تُقْبَلُ ولا…
إقرأ المزيد...