الشام والمكيدة الكبرى إدارة دمشق ورئيسها أحمد الشرع مجرد أدوات في ثورة مضادة ناعمة!
- نشر في سياسي
- قيم الموضوع
- قراءة: 2112 مرات
هي الشام وثقلها الحضاري والجيوستراتيجي، عمقها الحضاري الإسلامي المشع وخطورة مكانتها الجيوستراتيجية في قلب البلاد الإسلامية، يجعل المعادلة الشامية بالغة الحساسية والخطورة، فقد كانت الشام ساحة الصراع الحضاري مع الغرب على مر تاريخ الإسلام، هي الشام وملحمة مؤتة وعظيم تبوك وفتح اليرموك ثم حروبها الصليبية وأمجاد حطين، فحملاتها الاستعمارية وزراعة كيان المغضوب عليهم على أرضها المباركة.
إقرأ المزيد...