الثلاثاء، 06 محرّم 1447هـ| 2025/07/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

لا عُذرَ لكم عند الله إن خَلُص إلى رسول الله أحد وفيكم عين تطرف

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (4 أصوات)
  • قراءة: 7366 مرات
بعد غزوة أحد أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم أبيّ بن كعب ليتفقد سعد بن الربيع أهو من الأحياء أم الأموات، وقال له: "إن رأيته فقل له: يقول لك رسول الله كيف يجِدُك؟ فلما رآه جريحا يحتضر وقد طُعن اثنتي عشرة طعنة، وأوصل له رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم: كيف يجد نفسه؟ رد سعد قائلا: قل لرسول الله أني أجد ريح الجنة، وقل لقومي الأنصار: "لا عذر لكم عند…
إقرأ المزيد...

الخلافة وطريقة إقامتها؛ طوق نجاة للأمة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 2340 مرات
بيَّن الإسلام حقيقة الخلافة بياناً تامَّاً، وحدد طريقة إقامتها في واقع الحياة تحديداً بيِّناً، فصاحب السيرة العطرة صلى الله عليه وسلم هو الَّذي عبَّد الطريق العمليِّ الموصل لإقامتها، وهو صلى الله عليه وسلم الَّذي أقام الدولة الإسلاميَّة الأولى وأرسى دعائمها وأركانها وجلَّى أحكامها وحدد شروطها، وجعلها وطريقة إقامتها معلماً ثابتاً إلى يوم الدين، وقد توعَّد الله تعالى المخالفين عن أمره بقوله عزَّ وجل: ﴿فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ…
إقرأ المزيد...

خيرُ أمة أُخرجت للناس أولى بالدفاع عن قيمها ومقدساتها

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2219 مرات
منذ سنتين تقريبا قال المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي في إطار أجوبة عن أسئلة من طلاب أوروبا على قناة "أورونيوز": إن الديمقراطية أمر مقدس. والآن عند ردة فعل المسلمين على رسومهم المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم قال الغرب لا توجد مقدسات حتى في الأديان. ولكنه شدد على صيانة قيمه وخاصة منها حرية التعبير واعتبرها مهددة من طرف المسلمين، وهو في واقع الأمر يعتبرها من المقدسات وإن لم ينطق بذلك.…
إقرأ المزيد...

المسلمون في الغرب يتوقون لإقامة الخلافة: فهل يعملون لها؟

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1251 مرات
علاقة الغرب مع المسلمين في العالم هي علاقة استعداء واستعلاء. وإن روجت وسائل الإعلام لاندماج المسلمين الذين يعيشون في الغرب مع المجتمعات الغربية، فإن العلاقة تظل علاقة توتر، وعلاقة نفور؛ هذا لأن السلطة بيد مَن كفر بالله تعالى، ومن فشل في رعاية شؤون شعبه بتطبيق النظام الرأسمالي الظالم الذي يفصل الدين عن الدولة ويركز على الجانب الاقتصادي في الحياة، فيطالب الجميع بأن يكونوا مجرد "آلات" تلهث وراء الربح المادي على…
إقرأ المزيد...

الأزمة المالية العالمية.. وانهيار أسعار البترول (2008 - 2015)

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 934 مرات
في خريف 2008 حصلت الأزمة المالية العالمية (الأمريكية) في أمريكا ابتداء بما يسمى انهيار شركات الرهن العقاري وتلاها إفلاس وإغلاق الكثير من الشركات والبنوك والمصانع، وكان أشهرها بنك ليمان برذر وهو أكبر بنك أمريكي وعمره يزيد عن 150 عاماً، ومن ثم شركة أنرون للطاقة، ومنذ ذلك التاريخ وأمريكا تحاول بكل ما أوتيت من قوة سياسية واقتصادية تحسين وضعها الاقتصادي والمالي، حيث استخدمت كل وسيلة ومصطلح اقتصادي من مثل خفض الفائدة…
إقرأ المزيد...

هُمُوْمُ حَامِلِ دَعْوِةٍ يَبُثُّهَا لإِخْوَانِهِ أَنْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ فقد هَلَّ هِلالُ الخِلافَةِ فَسَدِّدُوْا وَقَارِبُوْا

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1000 مرات
ما أن سكن الروعُ الذي اجتاح كيانَ حبيبنا المصطفى بعد نزول الوحي عليه حتى وجد نفسه أمام حملٍ ثقيلٍ لا بد من أن يحمله إلى الناس، ولعلي أتخيل هنا أن مشكلة الحبيب صلى الله عليه وسلم ليست في الدعوة إلى توحيد الله فحسب، فقد كانت قريشٌ تعرف أن هناك إلهاً اسمه الله، بدليل أنهم كانوا يعبدون الأصنام لتقربهم إلى الله زُلفى، وبدليل أن عبد المطلب كان يعرف أن للبيت رباً…
إقرأ المزيد...

لا تسيئوا للإسلام ولنبيه الأعظم في ذكرى مولده ولتكن حافزا لكم لإعادة دولته

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2375 مرات
يتذكر المسلمون في 12 من ربيع الأول من كل عام مولد الحبيب المصطفى محمد عليه الصلاة والسلام، فيبادرون للتعبير عن إجلالهم ومحبتهم لرسولهم بأساليب مختلفة، ولكن للأسف!، فبدل أن تكون هذه الذكرى حافزا وملهما للمسلمين عامة وللجماعات خاصة من أجل العمل لرفع راية الإسلام وإقامة دولته التي تجعل منه واقعا معاشا على منهاج النبوة، فيشمروا عن ساعد الجد ليوحدوا صفوفهم ويتناصحوا فيما بينهم جاعلين من عودة الإسلام إلى حياتهم قضية…
إقرأ المزيد...

لا للطائفية.. هُوَ سَمَّاكُمْ الْمُسْلِمينَ

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1036 مرات
إن عقيدة الإسلام تنبثق من القرآن والسنة النبوية الشريفة لا غير، والإسلام دين وحدة لا يعرف التقسيمات القومية ولا الوطنية ولا الطائفية ولا الإقليمية، وعليه فالمسلمون أمة واحدة من دون الناس، فلا تعرف طائفية ما يسمى الشيعة وأهل السنة، فكل من أخذ بالقرآن والسنة النبوية الصحيحة الشريفة هو مسلم بلا خلاف، ومن أنكرهما أو أنكر شيئا منهما فهو كافر بشخصه، ولا علاقة لقومه وأبناء دمه ووطنه أو مذهبه وطائفته، إلا…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع