الخميس، 06 جمادى الثانية 1447هـ| 2025/11/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الثقة بوعد الله ونصره

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2756 مرات
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ خَبَّابِ بْنِ الْأَرَتِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ وَهُوَ متَوَسِّدٌ بُرْدَةً لَهُ في ظلِّ الْكَعْبَةِ، فَقُلْنَا: أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا أَلَا تَدْعُو لَنَا؟ فَقَالَ: «قَدْ كَانَ مَنْ قَبْلَكُمْ يُؤْخَذُ الرَّجُلُ فَيُحْفَرُ لَهُ فِي الْأَرْضِ، فَيُجْعَلُ فِيهَا، ثُمَّ يُؤْتَى بِالْمِنْشَارِ فَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ فَيُجْعَلُ نِصْفَينِ، وَيُمْشَطُ بِأَمْشَاطِ الْحَدِيدِ مَا دُونَ لَحْمِهِ وَعَظْمِهِ، مَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ،
إقرأ المزيد...

وحدة الأمة قضية مصيرية لا يجوز التهاون بها وعلى الأمة وجيوشها العمل لتحقيقها

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2283 مرات
بسم الله القائل ﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾، والقائل سبحانه ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلَا تَفَرَّقُوا﴾، والقائل ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ﴾. والصلاة والسلام على حبيبنا المصطفى ﷺ القائل «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى»، والقائل «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا، وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ».
إقرأ المزيد...

الخلافة ليست حلاً لمشاكل المسلمين فحسب بل للبشرية كلها وهي القادرة على نشر الطمأنينة التي يتوق لها البشر في مشارق الأرض ومغاربها

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 2078 مرات
تمر علينا ذكرى هدم دولة الخلافة على يد الكافر المستعمر وعملائه هذا العام الذي تميز بأحداثه فكان شاهداً على مدى حاجة البشرية لنظام حياة بديل عن النظام الرأسمالي الذي سبب الشقاء للبشرية وبانت عوراته بشكل كبير خلال هذا العام، فكانت أزمة كورونا وكان الفشل في التعامل معها، وشاهد العالم كيف أن دول أخفت الحقائق وكممت الأفواه بشكل ساهم في انتشار المرض ودول تسابقت على قرصنة المستلزمات الطبية وسرقتها ودول تخلت…
إقرأ المزيد...

وقفات مع "الرجل المريض"

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3395 مرات
  ارتبطت دولة الخلافة العثمانية في أواخر أيامها بلقب "رجل أوروبا المريض"، وأصبحت هذه الاستعارة هي الأكثر تداولا لوصف الجسد السياسي الذي أنهكه المرض، كما استُخدمت كمقدمة لعمل الخائن مصطفى كمال الذي فرض الموت (الرحيم!) على ذلك الجسد الآيل للسقوط (كما تصفه المناهج الدراسية في بلاد المسلمين ليومنا هذا).
إقرأ المزيد...

رسالة من مسلمة إلى أمّة الإسلام

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2428 مرات
أمّتي: كيف تقبلين بنعتك أمّة عاجزة ضعيفة؟! كيف ترضين بوصفك أمّة غير قادرة على تسيير حياتها إلّا بما يضعه الغرب لها من قوانين؟! أوَتفرّطين في شرع ربّك الذي جعلك خير أمّة أخرجت للنّاس وبه قدت العالم قرونا؟! كيف تستبدلين الذي هو أدنى بالذي هو خير؟! كيف يكون بين يديك النّور الذي يهديك في هذه الظّلمات ويهدي العالم بأسره وتعرضين عنه؟! فلسان حالك: "كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ *** والماء فوق…
إقرأ المزيد...

الشباب عماد التغيير وعلى أكتافهم تقوم الخلافة وتنهض الأمة الإسلامية

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2628 مرات
لماذا الحديث عن الشباب؟ لأن الشباب يمتلك الطاقة والقوة والحيوية والنشاط والهمة العالية، لأن الشباب هم الدرع الذي يقي الأمة من سهام الأعداء، وهم الصخرة التي تتحطم عليها أطماع وأحلام ومؤامرات الأعداء. إن الذين حملوا لواء هذا الدين، وقادوا الجيوش، وفتحوا الأمصار، وجابوا مشارق الأرض ومغاربها، كانوا من الشباب المحب لدينه، الساعي لرفع رايته، وإعلاء كلمته. الشباب هم من نصروا رسول الله ﷺ الشباب هم الذين صنعوا الأحداث العظام في…
إقرأ المزيد...

الثقة بوعد الله

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2383 مرات
غربتنا شديدة لا يعلمها إلا الله، ينظر المسلم حوله فلا يرى إلا كفراً مسيطراً، وشراً مستطيراً، وعدواً متجبراً، الأعداء كثيرون والتخطيط محكم؛ أحاطوا بالأمة إحاطة السوار بالمعصم. يتلفت المسلم فيرى حوله في ديار المسلمين خرابا ودمارا، أيتاما وأيامى، أرامل مفجوعين، وبيوتاً تهدم، وأعراضاً تنتهك، وثروات تنهب، وخيرات تسرق. يرى المسلم هذه الأهوال فيصيبه الحزن واليأس والإحباط ولسان الحال يقول ﴿سَوَاء عَلَيْنَآ أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ﴾.
إقرأ المزيد...

وحدة الأمة قضية مصيرية لا يجوز التهاون فيها وعلى الأمة وجيشها أن يعملوا على تحقيقها

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2529 مرات
كل أمة في الدنيا وكل شعب لا بد أن له قضاياه المصيرية التي يبذل لها دمه وماله عن رضا وفي منتهى الحماس ودون أي تردد ولا نقاش. وتختلف هذه القضايا بين الأمم والشعوب حسب وجهات نظرهم في الحياة. هذا وقد بيَّن الإسلام للمسلمين ما هي قضاياهم المصيرية، وجعل اتخاذ إجراء الحياة أو الموت تجاهها فرضاً لازماً؛ لذلك كان لا بد من إدراكها، ولا بد من إدراك الإجراءات الواجبة تجاهها كما…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع