الثلاثاء، 20 محرّم 1447هـ| 2025/07/15م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

Al Raya sahafa

 

2019-09-18

 

جريدة الراية: الجولة الإخبارية

 

إن بلاد المسلمين المحتلة من فلسطين إلى كشمير إلى بورما أرض الروهينجا، ثم تركستان الشرقية، والقوقاز والشيشان وما حولها والقرم وكل أرض كبَّر فيها المؤذن واحتلها أعداء الإسلام... كلها ستعود بإذن الله إلى دار الإسلام تخفق فوقها راية الإسلام... يعيدها الإمام الجُنَّة... يعيدها الخليفة الراشد... يعيدها جيش الإسلام المجاهد... فمن أحب العزة في الدنيا والفردوس الأعلى في الآخرة فليشمِّر عن ساعده وليعمل مع العاملين لإقامة الخلافة، وليسْرِ هذا العمل في دمه وقلبه وعلى جوارحه بصدق وإخلاص... ﴿إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ.

 

===

 

هكذا يوظف الكرملين الدين الإسلامي لمصلحته

 

الإسلام هو ثاني أكبر ديانة في روسيا الاتحادية بعد الأرثوذكسية (عدد المسلمين حوالي 25 مليون شخص. ويتوقع أن يكون خُمس السكان عام 2020م، و30% خلال الأعوام 15 القادمة. وبحسب رئيس أساقفة الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، دميتري سميرنوف: "لن يبقى أي روسي في عام 2050". ويعيش غالبية المسلمين في روسيا اليوم في منطقتي داغستان والشيشان.

 

عاش المسلمون تحت الحكم الروسي لقرون عانوا فيها من فترات اضطهاد وصلت ذروتها في القرن 16. ومنذ أوائل القرن 19، شكل المسلمون تحدياً فريداً للإمبراطورية الروسية، فقد تبنت الإمبراطورة كاترين الثانية سياسة انتقاء رجال الدين المسلمين بهدف ضمان السيطرة على عموم المسلمين واستيعابهم داخل روسيا الأرثوذكسية، وضمان السيطرة على أشكال الإسلام التي ترى الدولة أنها قد تزعزع استقرار البلاد. وكان المسلمون هناك يتعهدون أمام الله ورسوله، ويقسمون على الإنجيل والتوراة والمزامير والقرآن، بأن يكونوا موالين لجلالة الإمبراطور، أضفى هذا النموذج طابعاً مؤسسياً على الإسلام داخل روسيا الحديثة كوسيلة لتعبئة الدين لصالح الحكام.

 

الحروب المتقطعة التي خاضتها روسيا ضد مسلمي شمال القوقاز، وقمعها مسيرة الشيشان نحو الاستقلال بين عامي 1994 و2000… عززت صورة نمطية للمسلمين هناك بأنهم "متطرفون إسلاميون". وأصبحت النظرة الحكومية السائدة إليهم أنهم "أصوليون إسلاميون محتملون" والإسلام "تحدٍ عابر للحدود يهدد بتطويق روسيا".

 

في السنوات القليلة الماضية، استخدم الكرملين على نطاق واسع مصطلح "الإسلام التقليدي" لتصميم شكل جديد من أشكال الإسلام المعتدل، الموالي للسلطات، وصرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن "الإسلام التقليدي" جزء لا يتجزأ من القانون الثقافي الروسي. وكل ما لا يدخل تحت مظلة الإسلام "التقليدي" في روسيا يُنظر إليه على أنه أصولي، متطرف يشكل تحدياً مباشراً للكرملين. ويمكن لأي محكمة روسية أن تعلن أي مادة (كتاب، نشرة، أغنية، شعار، فيديو، موقع إلكتروني، صفحة ويب) تتعارض مع "الإسلام التقليدي" أنها متطرفة، ثم تُفَوَّض وزارة العدل بإدراج هذه الأعمال على قائمتها الفيدرالية للمواد المتطرفة. فوفقاً للكرملين، فإن جميع المسلمين الأجانب هم العامل الرئيسي وراء تطرف المسلمين في روسيا… هذا في الواقع لا يعدو كونه محاولات حثيثة لـ"تدجين" المسلمين في روسيا، وإجبارهم على السير في ركاب مفهوم "الإسلام التقليدي"… هكذا يوظف الكرملين الدين الإسلامي لمصلحته.

 

لكل دولة من دول العالم تفسيرها للإسلام. وقد تطرفت روسيا في عدائها للإسلام إلى درجة متقدمة جداً لأنها كانت لها حدود تاريخية وجغرافية وحضارية ودموية معه، فهي يتملكها خوف دائم من عودته؛ وهذا ما جعلها تتدخل عسكرياً في سوريا فيما اعتبرته حركة استباقية لمنع عودة الإسلام إلى الحكم، وأيدتها الكنيسة في ذلك، وجرى إقناع الشعب الروسي به. أما نظرتها للإسلام التقليدي فهو ما جعلها تنظر لحزب التحرير تلك النظرة المتطرفة، فتتهمه بـ(التطرف) وتحظره، وتفتري عليه باتهامه بـ(الإرهاب) وتعتقل شبابه وتسجنهم لسنوات طويلة… إنه الخوف من إقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، وعودة الإسلام بها إلى ساحة الصراع الحضاري.

 

عن مجلة الوعي العدد 394

 

===

 

حزب التحرير يضع الخط المستقيم بجوار الخطوط المعوجة

وهذا ما يؤرق كل معوج

 

في خطاب مفتوح إلى القائمين على مؤشر فتوى النظام المصري، وتعقيبا على حوار نشرته جريدة الأهالي الأربعاء 2019/09/11م، كذّب حزب التحرير/ ولاية مصر، المدعو طارق أبو هشيمة مدير ما يسمى المؤشر العالمي للفتوى. حيث قال المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية مصر في بيان صحفي أصدره الجمعة، 2019/09/13م: أولا: كذب من قال إننا في حزب التحرير نكفر مؤشر الفتوى، وإن كنا نطالبهم بالتوبة مما هم عليه، فالتكفير ليس من أعمالنا. نحن فقط نضع الخط المستقيم بجوار الخطوط المعوجة وهذا ما يؤرق كل معوج. ثانيا: حزب التحرير هو حزب لكل الأمة، ولعل مدير مؤشر الفتوى يعي قوة أفكاره التي وصفها بالتطرف الفكري، وهو كلام يخرج من مشكاة مؤسسة راند الأمريكية، التي تصف حزب التحرير بأنه المقاتل الرئيس في حرب الأفكار، وإنكم ما زلتم تصرون على تبني رؤية الغرب، فتمدونه كما يقر رأسكم بتقارير تبين كيفية التعامل مع (الإرهاب)، أي مع الإسلام... وخاطب البيان القائمين على مؤشر الفتوى! لقد نصحناكم مرارا وسنظل لكم ناصحين، ولتعلموا أن اصطفافكم في صف عدو دينكم لن ينجيكم في الدنيا ولا في الآخرة، والخلافة التي ندعو لها قائمة بإذن الله لا محالة مهما حاربتم دعوتها وشوهتم العاملين لها، فالأمر مسألة وقت! وإننا نجدد دعوتكم ونكررها: لا تكونوا مع هؤلاء الذين يريدون أن يطفئوا نور الله فالله متم نوره وما هي إلا حسرة على قلوب الظالمين.

 

===

 

من ثمار الحضارة الرأسمالية

تركيا أردوغان تحمّل الناس تبعات الأزمة الاقتصادية عبر رفع الأسعار

 

اتخذت الحكومة التركية قراراً جديداً بزيادة أسعار الغاز بمعدل 15% اعتباراً من 1 أيلول، سبقتها زيادة مماثلة فرضت في شهر آب الماضي. ويرتفع هذا المعدل في العام الأخير إلى 54% عبر خمس زيادات متعاقبة. وقد جاءت هذه الزيادات على عكس تصريح وزير الطاقة في آذار، بأنه "لن تحدث أي زيادة في أسعار الغاز أو الكهرباء في الفترة القادمة". وتعقيبا على ذلك أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية تركيا في بيان صحفي: أن رفع الأسعار لم يقتصر على الغاز، بل شملت الزيادات الجديدة كل شيء، من أسعار الكهرباء إلى الماء، ومن الأغذية إلى المواصلات العامة. وأضاف البيان: أن السمة المشتركة الأبرز بين جميع حكام الأنظمة الرأسمالية؛ هي خداع الشعب والحنث بالوعود، والحقيقة أن شيوع ظاهرة التضخم وارتفاع الأسعار ليس أمراً غريباً، فالسلطة خططت لهذه الزيادات منذ انتخابات البلدية في 31 آذار/مارس الماضي، لكنها أجلت تطبيقها درءاً للخسارة في الانتخابات المعادة في إسطنبول. والآن تخرج هذه الزيادات المؤجلة واحدة تلو الأخرى. وختم البيان مشددا: أن السلطة التي تحكم البلد منذ 17 عاماً تحمِّل الشعب فاتورة الأزمات الاقتصادية الناجمة عن النظام الاقتصادي الرأسمالي الذي تدأب على تطبيقه والسياسات الاقتصادية الفاشلة من خلال التضخم وغلاء الأسعار، ورغم أن هؤلاء الحكام الذين يطبقون النظام الرأسمالي يدركون جيداً أن هذا النظام الظالم لا يحمل في بنيانه حلول الأزمات والمشاكل التي يولدها؛ فإنهم يدأبون على تطبيقه والحفاظ عليه بلا إنصاف ولا رحمة. وينبغي ألا ينسى هؤلاء، أن هذه المظالم وأمثالها ستبقى مستمرة ولن تعرف نهاية ما بقي النظام الاقتصادي الرأسمالي قائماً.

 

===

 

هل تدرك هيئة تحرير الشام أن مشكلتها ليست مع حزب التحرير

بل مع الأمة الإسلامية بأسرها؟!

 

يجب على قيادة هيئة تحرير الشام أن تدرك أن مشكلتها ليست مع حزب التحرير، بل مع الأمة الإسلامية بأسرها بعد أن تسلطت وتجبرت عليها، وتحكمت بمصير المنطقة المحررة عسكريا وسياسيا. إن كل ما في الأمر هو أن حزب التحرير جزء من هذه الأمة، يسعى لأن تسترد سلطانها وتستعيد قرارها المسلوب، وإن كان هذا يزعج الهيئة فلتعلم إذن أنها إن لم تعطِ الأمة سلطانها، وترفع عنها الظلم والتسلط فلن تفلح في علاج أي مشكلة. إن اعتقالات الهيئة لشباب حزب التحرير، لا تلغي أفكار الحزب بل تزيد من وهجها ومن تأكيد صحتها وانتشارها. فالأفكار لا تُسجن ولا تُقيد مهما قُيّد أصحابها ومهما ضُيّق عليهم. ولئن كانت قيادة الهيئة جادة في تدارك الأمر فدونها الأمة فلتصلح علاقتها معها، وإن لم تكن كذلك فإن المواجهة ليست بينها وبين حزب التحرير، بل بينها وبين الأمة وفي مقدمتها حزب التحرير، ولم ولن يفلح أحد قط في مواجهة أمته، قال تعالى: ﴿وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ * إِنَّ فِي هَذَا لَبَلاغاً لِّقَوْمٍ عَابِدِينَ * وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ.

 

===

 

السيسي دكتاتور ترامب المفضل وأهل الكنانة هم القربان!

 

نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 15 محرم 1441هـ، 2019/09/14م) خبرا قال فيه: "سجلت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية واقعة خلال قمة مجموعة الدول الصناعية السبع في باريس الشهر الماضي سُمع فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وهو يصف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بـ"الدكتاتور المفضل".

 

وقالت الصحيفة إنه داخل غرفة مزخرفة فاخرة في فندق "دي بالاي" في بياريتز أثناء قمة مجموعة السبع التي عقدت بفرنسا، كان الرئيس الأمريكي ينتظر اجتماعا مع السيسي، وأثناء انتظاره نظر ترامب إلى تجمع من المسؤولين المصريين والأمريكيين ونادى بصوت مرتفع قائلا: أين دكتاتوري المفضل؟".

 

الراية: إن (مداعبة) ترامب للسيسي هذه تظهر أموراً عدة منها، أولا: مدى استخفاف ترامب بعملاء أمريكا من حكام المسلمين، ثانيا: تفاخر أمريكا بسطوة عملائها وتجبرهم على شعوبهم وحكمهم بالحديد والنار، ثالثا: أن الدول الاستعمارية ومنها أمريكا تفضل العملاء الأكثر طاعة لها ومنهم رئيس مصر عبد الفتاح السيسي، رابعا: كذب ونفاق تلك الدول الاستعمارية حين تدعي أنها تقدس اختيار الحاكم من خلال صناديق الاقتراع، وتجرم من يخالف ذلك وهي في الحقيقة لا يهمها إلا أن يصل عملاؤها إلى الحكم سواء أكان ذلك من خلال الانتخابات وعبر صناديق الاقتراع، أم كان على ظهور الدبابات وجماجم شعوبهم وخراب بلادهم.

 

وعليه، أفما آن لأهل الكنانة أن يطيحوا بالسيسي عميل أمريكا ونظامه، ويقيموا على أنقاضه دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة، كي تعيد لهم وللمسلمين كافة عزهم ومجدهم وتقضي على نفوذ الغرب الكافر المستعمر من بلادهم؟!

 

===

 

الهند تتغول على المسلمين وتحرمهم من العيش في بلادهم

 

نشر موقع (فرانس 24، السبت، 1 محرم 1441هـ، 2019/08/31م) خبرا جاء فيه: "بمبادرة من الحكومة القومية الهندوسية، بدأت عملية إحصاء سكان ولاية آسام الهندية، وأعلنت سلطات الولاية الواقعة بشمال غرب الهند أن نحو مليونين من سكانها لم يتم إدراج أسمائهم في سجل لتعداد المواطنين.

 

مما يعني أن هؤلاء السكان الذين قد تكون غالبيتهم من المسلمين قد يحرمون من الجنسية وقد يتم ترحيلهم في نهاية الأمر.

 

وقال بيان رسمي إن ما مجموعه 31،1 مليون شخص من سكان آسام أدرجوا على لوائح السجل الوطني للمواطنين، لكن 1،9 مليون آخرين لم تضم أسماؤهم إلى السجل.

 

ويحصي "السجل الوطني للمواطنين" سكان آسام الذين يستطيعون أن يثبتوا أن وجودهم ووجود عائلاتهم يعود إلى ما قبل 1971 السنة التي لجأ فيها ملايين الأشخاص إلى المنطقة قادمين من بنغلادش التي كانت تشهد حربا أهلية.

 

لكن معارضيه يتهمون القوميين الهندوس باستخدام هذا التعداد لمهاجمة الأقليات وخصوصا الأقلية المسلمة، التي تمثل ثلث سكان آسام".

 

الراية: إنّ هذا الاستهداف العدواني المُمَنْهج من الهند بحق ملايين المسلمين لهو أكبر عملية تطهير عرقي تقوم به دولة من الدول ضد رعاياها في العصر الحديث، فلم تكتف حكومة الهندوسي الحاقد ناريندرا مودي بضم إقليم كشمير، وإلغاء الحكم الذاتي فيه، وقمع أهله، وقتل شبابه، ومحاصرتهم، والتضييق عليهم، وفرض أحكام الطوارئ ضدهم، واعتقال الآلاف منهم، بل تقوم أيضاً بتشريد المسلمين في إقليم آسام، وإسقاط حقهم في العيش في بلادهم، ووضعهم في معسكرات اعتقال كبيرة. وبينما تقوم الهند بهذه الجرائم المُتكرّرة والإجراءات العنصرية ضد المسلمين، يقوم حكام المسلمين في دول الخليج باستقبال رئيس الوزراء الهندي، والترحيب به، ودعمه بالاستثمارات المالية الضخمة، مكافأةً له على جرائمه تلك. وأما سائر حكام المسلمين الآخرين فلم ينبسوا ببنت شفة، ولم يُحرّكوا ساكنا، وكأنّ ما يجري في الهند من جرائم وحشية مُنظمة ضد المسلمين أمر لا يعنيهم. إنّ هذا الاستهداف المتعمد الذي يجري ضد المسلمين في الهند وفي غيرها من بلاد المسلمين، لن يوقفه إلا دولة الخلافة التي تقوم على أساس رابطة المبدأ الإسلامي، والتي تنظر إلى هموم المسلمين في كل مكان على أنّها همّ واحد، هذه الدولة التي تنظر إلى جميع المسلمين في كل مكان بوصفهم جسداً واحداً إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر.

 

===

 

يجب أن لا يكون الحوثيون ذوي رأسين

 

إن الحوثيين الذين أصمّوا آذان الناس في اليمن بالمسيرة القرآنية وتحكيم شرع الله, يضعون أرضية للمصالحة من صميم المبدأ الرأسمالي الغربي، وليس من الإسلام. وكان رئيس لجنة المصالحة يوسف عبد الله الفيشي قد قال في كلمة له أمام أول اجتماع للمصالحة عقد بصنعاء في 8 أيلول الجاري "لنحتكم جميعاً إلى الشعب بوسائل ديمقراطية عبر الحوار والمصالحة والتوافق على نظام الحكم وشكل الدولة". إذا كان أول الغيث قطرة، فماذا عسى أن يكون آخر المصالحة إذا كان الاحتكام إلى غير شرع الله أولها؟, يجب أن لا يكون الحوثيون ذوي رأسين أحدهما يدعو لتحكيم شرع الله، وآخر يجاهر بمعصيته والاحتكام إلى غيره. إن الحكم بالإسلام هو فرض من الله على جميع المسلمين، وإن عليهم أن يقوموا به عاجلاً وذلك بإقامة دولة الخلافة على منهاج النبوة، وعد الله وبشرى رسوله e.

 

===

 

المصدر: جريدة الراية

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع