السبت، 01 صَفر 1447هـ| 2025/07/26م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
Om Malek

Om Malek

جريدة الراية: الدول الأعضاء في الناتو فشلت مرةً أخرى في تحرير نفسها من نفوذ أمريكا المنهارة!

صرح جينز ستولتنبرغ أمين عام الناتو في اجتماع وزراء دفاع الناتو في بروكسل يوم 29 حزيران/يونيو قائلاً "إن الدول الأعضاء في الناتو أكدت إرسال آلاف الجنود الجدد إلى أفغانستان. وأضاف أن وزراء الدّفاع في الناتو تعهّدوا مرةً أخرى بدعم قوات الأمن الأفغانية لجعل بلادهم أكثر أمانًا، وضمان أن أفغانستان لن تصبح مرةً أخرى ملاذًا آمنا "للإرهابيين" الدوليين. كما أكدّ ستولتنبرغ أن المهمة الرئيسية للناتو هي تدريب قوات الأمن الأفغانية ومساعدتها وتقديم النصح لها، كما أضاف أن الناتو لن يُعيد الانخراط في العمليات القتالية.

جريدة الراية: الاختيار ما بين قطر وبين مصر كالاختيار ما بين الرمضاء والنار

رغم حالة التضييق الكبير التي يعيشها قطاع غزة بفعل ضغوط سلطة رام الله على أهل القطاع بهدف التأثير على سلطة حماس المسيطرة على القطاع، إلا أن الوفد الذي استقبلته مصر ومكث فيها ما يقارب التسعة أيام قد عاد دون أن يعلن عما دار هناك وعن المباحثات مع المخابرات المصرية وهي الطرف المكلف بالتعامل مع الحركات الفلسطينية، سوى ما ورد في تصريحات لمقربين من حماس ودحلان عن لقاءات عقدت في القاهرة ما بين وفد حماس ودحلان والمقربين منه، وعن وعود كثيرة وتطمينات تلقاها وفد حماس من دحلان والمخابرات المصرية، خاصة في ملف الكهرباء التي باتت مقلصة إلى ما دون الأربع ساعات كل اثنتي عشرة ساعة.

جريدة الراية: تهديدات ترامب... هل ستطال نظام أسد المجرم؟

ما زالت كثير من مقررات مؤتمر أستانة4 الذي عُقد في 2017/5/4م، لم تُنفذ بعد، إلّا أنّ تهيئة الأجواء، واستمرار التجهيز ما زال قائمًا وخاصةً من جهة تركيا الدولة التي أخذت على عاتقها ضمان المعارضة في تنفيذ هذا الاتفاق المشؤوم، فقد كان من المقرّر حسب مؤتمر أستانة أن تنشر تركيا وروسيا قوات فصل بين النظام والمعارضة لتكون ضامنًا لاتفاق الهدنة في أستانة، إلا أن هذا الأمر لم يتم بعد وذلك لوجود عقبات أمام تنفيذ هذا الاتفاق،

جريدة الراية: لن يخفف آلام أطفال المسلمين وحرائرهم ويضمد جراحهم إلا الخلافة على منهاج النبوة

تكون الأيام الأولى في حياة أي طفل مولود أيام فرح وسرور لعائلته وذويه، لكن في غياب الراعي وولي الأمر المسؤول عن رعيته فإن الحال مختلفة في غزة هاشم. فهي عند البعض أيام معاناة وقلق وانتظار... وبعدها أيام حزن وعزاء ومواساة...!! فهناك أطفال يولدون وعندهم مشاكل صحية تقتضي العلاج العاجل، ولكن مستشفيات غزة حاليا غير مؤهلة للعلاج بسبب تدهور الوضع الصحي فيها وافتقارها للمعدات والأدوات والأدوية بسبب الحصار الذي يدخل عامه الحادي عشر فيها،

الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع