الخميس، 08 ذو القعدة 1445هـ| 2024/05/16م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  10\10\2016م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

10\10\2016م

 

العناوين:

 

  • قوات النظام تستعيد قرى محررة بريف حماة على وقع الاقتتال الحاصل بين الفصائل.
  • في مكافئةٍ له على حربه على الإسلام.. مفتي البراميل المتفجرة يتسلم درعاً من قائد مليشيا طائفية.
  • على وقع القصف والحصار والتدمير الروسي لحلب.. حكام تركيا يفتحون آفاقاً للاقتصاد الروسي.
  • رغم التضليل.. الصراع في اليمن هو صراع سياسي بين أمريكا وبريطانيا بأدوات محلية وإقليمية.

التفاصيل:

 

وكالات / ما تزال المعارك بين كر وفر على جبهات حماة بين قوات النظام النصيري المجرم والثوار الذين يحاولون استعادة السيطرة على قريتي معان والكبارية بريف حماة الشرقي بعد سيطرة مليشيات النظام عليها، بينما تصدى الثوار لمحاولة التقدم باتجاه قريتي كوكب ومعردس، وقتلوا عشرات العناصر ودمروا دبابتين وعربتي "بي إم بي"، كما دمروا سيارتين محملتين بالعناصر واثنتين مزودتين برشاش ثقيل. يذكر أن قوات النظام تمكنت من استعادة عدة قرى وبلدات كان الثوار حرروها مؤخراً بريف حماة الشرقي، مستغلة الاقتتال الحاصل بين فصيلي أحرار الشام وجند الأقصى. من جانب آخر وفي سياق متصل، أعلنت جبهة فتح الشام قبولها بيعة فصيل جند الأقصى، الأحد، وأعلن المتحدث باسم الجبهة، حسام الشافعي، في تغريدات عبر موقع "تويتر"، أن هذه الخطوة جاءت "بعد استنفاذ فتح الشام لكافة الخطوات الشرعية في إيقاف الاقتتال الحاصل بين إخواننا من أحرار الشام وجند الأقصى في الأيام الماضية". وأكد أن قبول البيعة يأتي "حرصاً منا على مصلحة الساحة والظروف الصعبة التي تمر بها، وإنهاءً لمعركة استنزاف طويلة بين الطرفين تصب في صالح النظام النصيري وأعوانه".

 

حزب التحرير - سوريا / دعا حزب التحرير لوقف الدم الحرام واستباحة الحرمات، وتساءل بيان أصدره حزب التحرير - ولاية سوريا، "إلى متى ستبقى بعض الفصائل، ضالة هدفها، لا تعلم لمَ تقاتل؟ وسرعان ما تتحول وجهة البندقية من صدر العدو إلى صدر الأخ المسلم؟!". وأكد البيان أن "أي اقتتال في ثورة الشام لا يوصل إلى نصر، ولا يخدم إلا نظام الإجرام، ومن ورائه أمريكا التي تمكر بثورة الشام ليل نهار؟ فهل عدمت أرض الشام العقلاء حتى تعطي الفرصة للجهلاء لكي يفسدوا في الأرض ويسفكوا الدم الحرام؟". وخاطب البيان المجاهدين في جميع الفصائل المتقاتلة: "اعلموا أنكم خرجتم لإعلاء كلمة الله، وهي لا تعلو بمثل أعمالكم هذه، فلتوقفوا شلال الدم الذي لم يكن يتوقع أهل الشام أن يكون على أيديكم، ولتفسحوا الطريق لغيركم. أيها المسلمون في الشام: فلتقفوا سدّاً منيعاً أمام كل محاولات الاقتتال، ولتعلموا أن السكوت في مثل هذه المواضع هو جريمة بحق ثورة الشام، وأن كلمة الحق هي التي توقف كل ظالم عند حدّه، وهي التي يخشاها صبيان السياسة وأرباب الفتن، فقولوها متوكلين على الله، فالثورة ثورتكم والدماء دماؤكم، فلا تسمحوا لأيّ كان أن يعبث بها. إن الحل لمثل هذه الحوادث مسطور في كتاب الله لا يراه كل فتّان أثيم، فإن الله أوجب الاعتصام بحبله، وحرم الفرقة والنزاع بين المسلمين، وحرم قتل المسلم بغير حق، وإن من يتجاهل هذه النصوص أو يحرفها أولى أن لا يتفوه بما يسخط الله، وليدع عنه قول الزور، وليلزم بيته، فما من مشكلة إلا وحلها فيما أنزله الله، وإن دخول المال السياسي القذر على تلك الفصائل قد أضر بثورة الشام، فقد فرّق بين المسلم وأخيه، وأحل الدم الحرام، وأباح مهادنة النظام.. فليحارَب أصل الداء، ولتُقطع العلاقات مع دول الغرب، ليعرف المجاهدون أنهم أخوة، وأن وحدتهم ليست حلماً بعيد المنال، بل واجب فرضه الله، وبغيره لا نصر يتنزل على المسلمين".

 

بلدي نيوز / تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، تسجيلاً مصوراً، يظهر مفتي البراميل المتفجرة  أحمد حسون، وهو يستلم درعا من قائد ميليشيا "أبو الفضل العباس"، أوس الخفاجي، مقدماً التهاني له لأنه "كشف صدره لأعداء الإسلام". وذكر قائد المليشيا خلال التسجيل أن ما يحدث في سوريا الآن هو تكرار لما حدث في "عاشوراء" من ذبح وقتل للأطفال والنساء؛ على حد زعمه؛ بالمقابل، رد حسون على كلام قائد ميليشيا "أبو الفضل العباس"، إن أحفاد "هند بنت عتبة" لا زالوا موجودين، ويأكلون بطون الناس، في إشارة إلى الثوار في سوريا. وكان أوس الخفاجي أسس ميليشيا "لواء أبو الفضل العباس" في سوريا عام 2012، بهدف الدفاع عن النظام النصيري، وقتال الثوار، بذريعة "الدفاع عن مقام السيدة زينب"، وهي ليست المرة الأولى التي يتم فيها تكريم هذا المفتن المجرم من قبل الميلشيات الطائفية، فقد سبق وسلمت مليشيا "الحشد الشعبي بالعراق"، "درع المقاومة" لمفتي نظام أسد المجرم خلال حفل أقيم في طهران، أثناء زيارة المفتي في آذار من هذا العام، ويعرف عن هذا المفتي، تأييده المطلق لنظام أسد، ودعواته لإبادة الأحياء الشرقية من مدينة حلب، حيث ظهر في أكثر من مناسبة على وسائل الإعلام، مطالباً جيش النظام بتدمير الأحياء المحررة بمدينة حلب، كما ناشد حسون في وقت سابق، ما وصفها بالصديقة روسيا الصليبية، للتدخل بعد تقدم الثوار في مدينة حلب، وفكهم الحصار عن الأحياء الشرقية، واقترابهم من دخول معركة للسيطرة على كامل مدينة حلب. برؤيتك لهذه النماذج من رجال الدين الذين يفتون على ذهب المعز وسيفه، يبيعون دينهم بدنيا غيرهم.. تدرك كم الأمة بحاجة إلى علماء ربانيين يعيدون للإسلام عزته فأمثال هؤلاء كثر وهم لا يختلفون عن بعضهم في كل بلاد المسلمين، يزينون للطغاة إجرامهم، ويتلاعبون في المسلمين بعمائمهم التي تمتلىء حقداً على الإسلام، إن من تربى في مدارس الغرب الفكرية لا يستبعد أن يخرج كل هذا منهم وصدق رسول الله عندما وصفهم: (دعاة على أبواب جهنم).

 

شبكة شام الإخبارية / في محاولة لإزعاج أمريكا وحليفتها روسيا ورداً على استعمال الروس للفيتو في مجلس العهر والنفاق الدولي، أعرب الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، الأحد، عن "استيائه" من استخدام روسيا حق النقض (الفيتو) ضد مشروع القرار الفرنسي، بشأن وقف إطلاق النار في حلب، ملمحاً لندمه على ترتيب لقاء مرتقب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في باريس، خلال الزيارة المقررة 19 تشرين الأول الحالي، لافتاً إلى أن الزيارة "لم يعد لها معنى" بعد الآن. وقال هولاند، في  حوار مع قناة "TF1" الفرنسية، معلقاً على لقائه المرتقب مع بوتين،: "الآن أسأل نفسي، هل سيجدي ذلك نفعاً؟، هل هذا ضروري؟، هل يمكننا أن نوقف قصفها مع النظام السوري المدنيين في حلب؟"، غير أن الرئيس الفرنسي وعلى عادتهم في الكذب والدجل والمتاجرة بمعاناة الناس في حلب، عاد وقال أنه سيجري اللقاء مع بوتين، وسيبحث معه المعاناة في حلب، مضيفاً: أن سكان حلب هم "ضحايا جريمة حرب والمسؤولون عنها سيحاكمون أمام المحكمة الجنائية الدولية"؛ على حد زعمه؛ وكانت روسيا أفشلت باستخدامها حق النقض (الفيتو) مشروع القرار الفرنسي، المدعوم من جانب إسبانيا ويلقى تأييد الدول الغربية، والذي كان يدعو إلى وقف إطلاق النار في حلب، وفرض حظر للطيران فوق المدينة، وإيصال المساعدة الإنسانية إلى السكان المحاصرين في الأحياء المحررة والتي تضم أكثر من 300 ألف مدني يتعرضون لحملة إبادة كاملة، بعد انهيار الاتفاق الأمريكي - الروسي المزعوم. إن حكام فرنسا كحكام روسيا لا يقلّون عنهم إجراماً ولا تهمهم إبادة المسلمين، والذي يهمهم هو مصالحهم فقط، ومشروع قرارها لم يكن لحماية المدنيين بحلب بقدر ما كان لإثبات وجود أوروبا ومحاولة إيجاد مكان لها في الاتفاقات المقبلة إن حصلت، إن معاناة المسلمين لا يحلها إلا أبناء المسلمين بالتوكل على ربهم والتمسك بحبله والعمل الجاد لإقامة دولة تحكم الإسلام تنسي هؤلاء المتآمرين وساوس الشيطان، وإنه لقريب بإذن الله.

 

الأناضول / وقّع كل من وزير الاقتصاد التركي، نهاد زيبكجي، ونظيره الروسي، ألكسي أوليوكاييف، الأحد، في إسطنبول على بيان لتأسيس الصندوق الاستثماري المشترك بين البلدين، وعقب الاجتماع المغلق، أفاد زيبكجي في تصريح عقب اللقاء، بأنّ روسيا وتركيا ستساهمان في الصندوق الاستثماري المشترك بمبلغ 500 مليون دولار لكل دولة؛ ليصبح رأس مال الصندوق مليار دولار، وأوضح أن الصندوق يهدف إلى تمويل مشاريع مشتركة في البلدين، ولفت زيبكجي إلى أنّه تباحث مع نظيره الروسي حول العلاقات التجارية والاقتصادية التي تربط بين موسكو وأنقرة. من جانبه، أفاد وزير الاقتصاد والتنمية الروسي، ألكسي أوليوكاييف، بأنّ وزارته بذلت جهوداً مضاعفة لإعادة العلاقات التجارية والاقتصادية مع تركيا إلى سابق عهدها، وأوضح أوليوكاييف بأنّ هذا الصندوق سيساهم بشكل إيجابي في توسيع المشاريع المشتركة القائمة بين البلدين، لافتاً إلى وجود مشاريع مشتركة ضخمة بين البلدين فيما يخص مجال الطاقة، يشار إلى أن حجم التبادل التجاري بين تركيا وروسيا يصل إلى 35 مليار دولار سنوياً، حسب أرقام رسمية. المهم بالموضوع هو أن روسيا للتاريخ لم تكن يوماً صديقاً للمسلمين، وإنما هي صديقة لحكام المسلمين في هذه الأيام فقط، هؤلاء الحكام الأتباع العملاء الذين لا همّ لهم إلا تنفيذ رغبات الدول الغربية الكافرة الحاقدة على الإسلام الذين نصبوهم حكاماً علينا، ورغم كل ما صرح به حكام تركيا عن وقوفهم مع ثورة الشام إلا أن طول أمدها كشف هؤلاء وعراهم أمام الجميع، ففي الوقت الذي تقصف فيه طائرات الإجرام الروسية أهل الشام وتنهال عليهم حمم الحقد الصليبي الروسي يخرج علينا حكام تركيا باتفاقات ومشاريع وعلاقات عمل وكأنه لم يبق في العالم أحد يمكن التعامل وعقد الصفقات معه سوى هؤلاء المجرمين الصليبيين، ولكنها أوامر أسيادهم الأمريكان، الذين يكافؤون الروس على إجرامهم بدعم أسد، فتعقد معهم الصفقات وتفتح لهم البلاد والعباد. إن الأمة الإسلامية يجب أن تعي أن مصيبتها الأولى هي في حكامها الذين لا يدخرون جهداً في إذلالها لأعدائها ولم يبق أمامها إلا القضاء على هذه الأنظمة الفاسدة العميلة التي نصبها الاستعمار علينا، وإقامة حكم الإسلام الخلافة الراشدة على منهاج النبوة التي تُعز المسلمين ولا تسمح لأحد كائناً من كان بإهانة المسلمين ونهب أموالهم وخيراتهم وما ذلك على الله بعزيز.

 

جريدة الراية - حزب التحرير / أكد الأستاذ عبد المؤمن الزيلعي، في مقال له بجريدة الراية أن محاولة جعل الصراع سنياً - شيعياً هو محاولة لتضليل أهل اليمن والعالم الإسلامي عن حقيقة الصراع في اليمن، وإنما هو صراع سياسي بين أمريكا وبريطانيا للحفاظ على مصالحهما بأدوات محلية وإقليمية. وأشار الكاتب "إن أمريكا التي تدعم الحوثيين لم ترَ أن دخول صنعاء من قبل الحوثيين يعتبر انقلاباً بل لم تعده عملاً إرهابياً، فهي تعلم حقيقتهم وتريد أن تجعل منهم شرطي اليمن في مكافحة ما تسميه (الإرهاب)"، وأضاف "إن هادي وحكومته الموالين للإنجليز يعلمون أن أمريكا تدعم الحوثيين وهي التي أعطت الضوء الأخضر لإيران لدعمهم، ويعلمون أن عاصفة الحزم لم تكن من أجل إعادتهم للسلطة بقدر ما كانت لغرض إنقاذ الحوثيين". وبين الكاتب أن "ما تخشاه السعودية في ظل حكم سلمان وابنه الموالين لأمريكا هو عودة علي صالح رجل الإنجليز أو ابنه للحكم لأن أمريكا منزعجة منه ومن وابنه الذي استغل أمريكا باسم مكافحة (الإرهاب)"، وشدد الكاتب أن "السعودية التي تخدع الأمة بأنها تحارب إيران تدرك أنها وإيران مجرد عملاء لأمريكا يتبادلون الأدوار في خدمتها وإثارة الطائفية المنتنة". وخلص الكاتب في جريدة الراية التي تعكس رؤية حزب التحرير "إن مشروع إيران في المنطقة هو مشروع أمريكا والسعودية تطمع أن تعطيها أمريكا هذا الدور لتكون الخادم لها في محاربة الإسلام، فهلا أفاقت الشعوب الإسلامية ووعت على الأدوار الخطيرة لهذه الأنظمة التي تؤجج الفتنة بين المسلمين خدمة للاستعمار ومخططاته، إن على أهل اليمن خاصة والمسلمين عامة أن يدركوا خطورة هذه الأنظمة، التي تخدم مصالح المستعمرين، وأن يعملوا لإزالتها، وليعملوا مع حزب التحرير الرائد الذي لا يكذب أهله فهو من كشف المؤامرات والعملاء، وليقيموا دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة فهي حصنهم الحصين، ومبايعة الإمام الجنة الذي يقاتلون من ورائه ويتقون به".

 

آخر تعديل علىالثلاثاء, 11 تشرين الأول/أكتوبر 2016

وسائط

3 تعليقات

  • ام عبدالله
    ام عبدالله الثلاثاء، 11 تشرين الأول/أكتوبر 2016م 20:07 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

  • إبتهال
    إبتهال الثلاثاء، 11 تشرين الأول/أكتوبر 2016م 15:35 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

  • Khadija
    Khadija الثلاثاء، 11 تشرين الأول/أكتوبر 2016م 08:18 تعليق

    بوركت كتاباتكم المستنيرة الراقية، و أيد الله حزب التحرير وأميره العالم عطاء أبو الرشتة بنصر مؤزر وفتح قريب إن شاء الله

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع