الخميس، 15 محرّم 1447هـ| 2025/07/10م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية 2020/05/22م

(مترجمة)

 


العناوين:


• أمريكا: 38.6 مليون شخص تقدموا بطلبات للبطالة خلال الوباء - وهو أكبر من مجموع السكان في 21 ولاية
• السعودية تحث الناس على إقامة صلاة العيد في المنازل
• وزير الخارجية الصيني ينتقد تحذير الولايات المتحدة بشأن قانون الأمن القومي في هونغ كونغ

 

التفاصيل:


أمريكا: 38.6 مليون شخص تقدموا بطلبات للبطالة خلال الوباء - وهو أكبر من مجموع السكان في 21 ولاية


فوربس، الغارديان - لقد تقدم 2.4 مليون أمريكي آخر بطلب للحصول على تأمين ضد البطالة الأسبوع الماضي حتى مع بدء بعض الولايات في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية في الانفتاح على الأعمال التجارية مرة أخرى، مراهنين على أن وباء فيروس كورونا تحت السيطرة الآن. وتشير آخر الأرقام الصادرة عن وزارة العمل إلى أن ما يقرب من 39 مليون أمريكي فقدوا وظائفهم خلال تسعة أسابيع فقط. وقد تباطأ معدل الخسائر الأسبوعية بشكل حاد من ذروته البالغة 6.6 مليون في بداية نيسان/أبريل، لكنه لا يزال عند مستويات لم يسبق لها مثيل منذ فترة الكساد الكبير في ثلاثينات القرن العشرين. وقال وزير المالية ستيفن منوشين هذا الأسبوع إنه يتوقع استمرار ارتفاع البطالة مع تأثير الوباء، لكنه حذر من "ضرر دائم" يلحق بالاقتصاد إذا طالت فترات الإغلاق. وينظر إلى المطالبات الأسبوعية للعاطلين عن العمل على أنها وكيل عن تسريح العمال، ولكنها لا تعطي بالضرورة أدق صورة لحالة البطالة. والمطالبة هي طلب للحصول على استحقاقات البطالة، وليس كل شخص يتم تسريحه يتقدم بطلب للحصول على الاستحقاقات على الفور. كما لا تزال المطالبات الأسبوعية المتعلقة بالبطالة تتأثر بانهيار تراكم المطالبات الذي طغى على العديد من أنظمة الدولة. ويبلغ معدل البطالة الرسمي الآن 14.7%، وهو الأسوأ منذ بدء السجلات. فقد تم القضاء على مكاسب الوظائف التي دامت عقداً من الزمان، ويعتقد أغلب خبراء الاقتصاد أن الرقم الحقيقي أعلى ويتوقعون أن ترتفع البطالة إلى أكثر من 20% في الأشهر المقبلة.


يهدد ارتفاع معدل البطالة إلى جانب طوابير طويلة في بنوك الغذاء بتمزيق النسيج المجتمعي في أمريكا. ويزرع كوفيد-19 بذور العصيان المدني الجماعي، ويزداد احتمال حدوث أزمة حكم مطولة يوماً بعد يوم. وقد تعجل الأزمة بعقد اجتماعي جديد بين المؤسسة السياسية والمحكومين.


------------


السعودية تحث الناس على إقامة صلاة العيد في المنازل


الخليج بزنس - دعت المملكة العربية السعودية الناس إلى صلاة عيد الفطر في منازلهم بدلاً من المساجد، في ضوء وباء كوفيد-19 الحالي، حسبما ذكرت صحيفة سعودي غازيت. وقال مفتي المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحث العلمي ومؤسسة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، إن إقامة صلاة العيد في المنزل تجوز في حالات استثنائية منها الوضع الحالي. كما أعلنت المملكة حظر التجول لمدة 24 ساعة في جميع المدن والمناطق من السبت 23 أيار/مايو حتى نهاية الأربعاء 27 أيار/مايو. وفقا لتوجيهات صدرت في 7 أيار/مايو، يحظر تنظيم تجمعات تضم أكثر من أربعة أشخاص، وسيتعرض من يستخفون بهذه القاعدة لإجراءات تأديبية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية، بينما نسب ذلك إلى مصدر مسؤول في وزارة الداخلية بالمملكة. وفي الأسبوع الماضي، قالت الوزارة إن الأشخاص الذين يخرقون الحجر الصحي سيُغرَّمون 200 ألف ريال سعودي (53,255 دولار أمريكي) و/أو السجن لمدة عامين. كما أن أي شخص ينشر الفيروس عمداً سيُغرَّم بمبلغ 500 ألف ريال سعودي و/أو يُسجن لمدة خمس سنوات. ودعت الوزارة الأهالي إلى مراعاة التباعد (الاجتماعي) والالتزام بالتعليمات المتعلقة بمتطلبات السلامة الصحية لمنع انتشار فيروس "كوفيد-19".


لا يوجد سبب لمنع صلاة العيد. ولو كانت السلطات السعودية قد فصلت الأصحاء عن الضعفاء، لكان النشاط الاقتصادي وصلاة الجماعة مثل صلاة الجمعة والعيد قد أقيمت.


-------------


وزير الخارجية الصيني ينتقد تحذير الولايات المتحدة بشأن قانون الأمن القومي في هونغ كونغ


غلوبال تايمز - فند متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية رد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على قانون الأمن القومي الذي اقترحته الحكومة المركزية الصينية لمنطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة، مشيرا إلى "بدون تزعزع" ثلاث مرات لإظهار تصميم الصين على حماية السيادة والمصالح الوطنية. وذكرت وكالة رويترز أن ترامب حذر من أن واشنطن سترد على أي محاولة للسيطرة على هونغ كونغ. وذكر التقرير أن وزارة الخارجية الأمريكية حذرت الصين أيضا قائلة إن درجة عالية من الحكم الذاتي واحترام حقوق الإنسان هما مفتاحان للحفاظ على الوضع الخاص للإقليم في القانون الأمريكي الذي ساعدها في الحفاظ على مكانتها كمركز مالي عالمي. وردا على رد فعل إدارة ترامب، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية تشاو لي جيان يوم الجمعة في المؤتمر الصحفي الروتيني إن الحكومة الصينية ستحمي السيادة الوطنية والأمن والمصالح الإنمائية دون كلل، وتنفذ مبدأ "دولة واحدة ونظامان" بلا كلل، وتعارض أي تدخل خارجي في شؤون هونغ كونغ بلا كلل. والأمن الوطني هو الفرضية الأساسية لبقاء البلد وتنميته. وقال تشاو إنه لا توجد دولة فى العالم تسمح بتنفيذ أنشطة انفصالية أو أية أنشطة أخرى تعرض أمنها القومي للخطر على أراضيها. هونغ كونغ هي منطقة إدارية خاصة في الصين. وأشار تشاو إلى أن قضية تشريع الأمن القومي في منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة هي شئون داخلية بحتة للصين، وإنه لا يحق لأي دولة أجنبية التدخل. وتم تقديم مشروع قرار حول إقامة وتحسين النظام القانوني وآليات التنفيذ لمنطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة لحماية الأمن القومي إلى الدورة الثالثة للمجلس الوطنى الثالث عشر لنواب الشعب الصينى لمناقشته اليوم الجمعة. كما رد تشاو على تقرير إدارة ترامب عن النهج الاستراتيجي الأمريكي تجاه الصين بما يتفق مع قانون تفويض الدفاع الوطني للسنة المالية 2019، والذي قال فيه التقرير بعد أكثر من 40 عاماً، أصبح من الواضح أنه منذ أن أقامت أمريكا والصين العلاقات الدبلوماسية في عام 1979، كانت السياسة الأمريكية تجاه الصين تستند إلى حد كبير على الأمل في أن يؤدي تعميق المشاركة إلى تحفيز الانفتاح الاقتصادي والسياسي الأساسي في الصين ويؤدي إلى ظهورها كأصحاب مصلحة عالميين بناءين ومسؤولين مع مجتمع أكثر انفتاحاً.


منذ معاهدة نانكينغ في عام 1842، جعل الغرب السيادة الصينية على هونغ كونغ من اختصاص التدخل الغربي. إن القوى الأوروبية القديمة (بريطانيا وفرنسا) تليها أمريكا تقول للصين بشكل روتيني كيف تحكم هونغ كونغ. وما لم تُنه الحكومة الصينية سياسة نظام الصين بشأن الميناء، فإن الغرب سوف يستمر في إذلالها.

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع