- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
الصحف السودانية: تغطية أخبار حزب التحرير 2020/10/13م
1/ حزب التحرير: نحذر أهل السودان من اتفاقية السلام المشئومة.
تحت هذا العنوان، لخصت صحيفة الأهرام اليوم في صفحة (أخبار) الثلاثاء 2020/10/13 بيان الناطق الرسمي لحزب التحرير في السودان عن اتفاقية جوبا للسلام كما يلي:
2/ نشر الصحفي محمد مبروك في عموده في صحيفة أخبار اليوم السودانية العدد (10275) ما يلي:
(كلام أهل البيوت محمد مبروك محمد احمد
قيمة التدريب
كثيرون لا يعرفون قيمة التدريب الذي يعني أن تقدم خبراتك ومعلوماتك وسلوكك المستقيم لمن يعمل معك أو يشاركك النشاط لتجعله يقدم ما تستطيع أنت أن تقدمه سواء أكان التدريب عملياً أو فكرياً.
لأريد أن أتحدث عن التدريب الفكري من خلال متابعة تجربة حزب التحرير / ولاية السودان مع الشباب الذين ينضمون للحزب عن قناعة واحدة راسخة في أذهانهم، أن مشاكل العالم والصراعات التي تدور فيه، وتدني رعاية الدولة للمواطن الطريق لحلها واحد، عودة الخلافة الراشدة علي نهج النبوة وتطبيق حكم الله وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم.
حزب التحرير/ ولاية السودان يجمع الخبراء من جميع المعارف وبينهم المهندس والطبيب ورجل القانون والمحاسب ورجل الاقتصاد والمعلم أن كان للفيزياء أو التربية الإسلامية والعامل الحرفي والبائع المتجول وشبابه يدربون على مناقشة قضايا الأمة وفي مختلف سبلها اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية وللحزب برامج واستراتيجيات يقدم نفسه من خلالها لأنه لا يعتمد علي الأشخاص وإنما الأهداف والقيم المنشودة لتحقيق هذه الأهداف.
كلما حضرت منتدي قضايا الأمة الذي كان شهريا ليصير اسبوعيا بسبب تلاحق قضايا الأمة لاحظت أنهم يقدمون أياً من شبابهم لإدارة الجلسة أو أن يكون أحد المتحدثين الرئيسين وتتساقط عندهم الألقاب والوظائف والدرجات وأذكر في واحد من المنتديات كان المتحدث الثاني ابراهيم عثمان ابوخليل الناطق الرسمي باسم حزب التحرير/ ولاية السودان فلم تشفع له أي صفة ليكون المتحدث الأول.
أشرت في مقالي أمس إلى رئيس الجلسة (أكرم) وهو من شباب الحزب، وكنت أظن أن دوره أن يتابع الكاميرات والتصوير الفوتوغرافي والمايكروفونات وغيرها من وسائل النقل والتسجيل وقد أدار الجلسة بمقدرة فائقة وتحدث بلغة عربية سليمة وهو لم يقع في خطأ نحوي أو صرفي أو بلاغي ومشهور عندي أن المتحدثين لا يعنيهم ذلك كثيرا فتخرج من القاعة وقد إصابتك راجماتهم بنصب الفاعل ورفع المفعول ولا يسعني أن أشكر بفتح الراء يرن في أذني وكثيرون يرفعونها أو يلجأون للسكون بغرض السلأمة.
أريد هنا أن أشير لعلاقة خاصة تربطني بأغلب أعضاء حزب التحرير وتزيد الخصوصية بالأستاذ/ حسن إسماعيل والذي كنت انتظره ليكون متحدثا واعلق على حديثه مفنداً وأبحث عن نقاط اختلاف في الرأي الذي لا يفسد للود قضية، وقد شارك في واحد من المنتديات في فبراير العام السابق ولكني كنت استجيب لاستدعاء من شقيقتي الكبري الأستاذة فاطمة مبروك بمدينة بورتسودان وفاتتني محاصرة استاذ الفيزياء.
وصلني الاعلان عن المنتدي فإذا بصديقي حسن اسماعيل المتحدث الأول فأعددت رماحي وسيوفي استعدادا للمعركة واستقطبت الاستاذين/ ناصر رضا وعبد الله حسين عضوا حزب التحرير/ ولاية السودان لمناصرتي، ولكن لم نجد في تحصينات (ود اسماعيل) ثغرة ننفذ بها حتي عندما اتهمناه أنه من شرق السودان رد بأنه من غرب دارفور لكنه مرخص بكسلا، وكان رده مع لطفه يبعد عنه التفكير الجهوي والمناطقي والقبلي والعنصرية ليس لها وجود عند أعضاء حزب التحرير.
الأستاذ نموذج للشباب يحتذى، علم ومعرفة ووفاء لجهد الدعوة للخلافة الراشدة علي نهج النبوة، وروح مرحة وضيافته بجبل أولياء تزيد توجها وموسم الشتاء على الأبواب، أكرر احترامي لأعضاء حزب التحربر في ولايات السودان وكل ولايات العالم. نكتب بس)انتهى
3/ حزب التحرير: الجنيه السوداني فقد قيمته:
نشرت صحيفة الاهرام اليوم العدد (5978) خبراً، لخصت فيه نشرة أصدرها حزب التحرير / ولاية السودان عن محاولات الحكومة تحرير الأسعار وتعويم الجنيه، وجاء الخبر كما يلي: