الخميس، 01 محرّم 1447هـ| 2025/06/26م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

جواب سؤال: هل الأمة جاهزة لتحمل تبعات إقامة الخلافة؟

  • نشر في الأمير
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 4665 مرات

جميعنا يعلم أن الأمة أقرب اليوم من أي وقت مضى لإعلان دولة الخلافة التي ربما يغطيها خبر عاجل قد نسمعه في أية لحظة بإذن الله، ولكن سؤالي وبحكم موقعك ومعرفتك بمجريات الأحداث، فهل الأمة الإسلامية جاهزة الآن لمثل هذه الأمر العظيم، وخاصة إذا وضعنا في الحسبان أن ما يعقب إقامة الدولة من مهام ربما أصعب بكثير من العمل لإقامتها، فهل الأمة جاهزة لتحمل هكذا تبعات؟

إقرأ المزيد...

إيران هي الخاسر الحقيقي في الصفقة النووية المؤقتة

  • نشر في سياسية
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1595 مرات

 

في 23 من تشرين الثاني/نوفمبر 2013م، وصف الرئيس الأمريكي (أوباما) الاتفاقَ النووي مع إيران بالتاريخي، فقد كان الاتفاق الأول منذ بدأت المفاوضات في عام 2003م، والذي وضع قيوداً على ما يسمى ببرنامج إيران النووي، حيث قال أوباما: "إنّ الاتفاق بكل بساطة يقطع الطريق أمام إيران في إنتاج قنبلة نووية". إلا أنّ دولة يهود لا تشارك أوباما الرأي نفسه، وتعارض الصفقة، حيث وصف رئيس الوزراء اليهودي (بنيامين نتنياهو) الاتفاقَ بأنّه "خطأ تاريخي".


أما الدول الأخرى، وأبرزها دول الخليج، فتشعر بخيبة أمل تجاه الاتفاق، فقد قال سامي الفرج (مستشار أمني لدول مجلس التعاون الخليجي) لرويترز: "إنّ حكومات دول الخليج تسّتخف بالصفقة... وإيران تجلس على عرش عالٍ، بينما تتركنا لبقايا الطعام... وسنستمر في شراء المزيد من الأسلحة رداً على ذلك، وسنعمل على حشد الدول الأخرى المتضررة بهذه الاتفاقية من خلال حملة دبلوماسية موحّدة".


وفي الوقت نفسه، أبهج الاتفاق إيران، حيث قال المرشد الأعلى (آية الله علي خامنئي): "رِضا الله عن الأمة الإيرانية هو سبب هذا النجاح". في حين وصف حسن روحاني (الرئيس الإيراني) الاتفاقَ بالصفقة الإيجابية، وقال: "إنّ الاتفاق يفيد جميع دول المنطقة، والسلم العالمي".


فمن هو الفائز الحقيقي، والخاسر الحقيقي في هذه الصفقة؟


والجواب يكمن في ما تمّ الاتفاق عليه، فالاتفاق الذي تم التوصل إليه بين إيران ومجموعة 5+1 (أمريكا، وبريطانيا، وفرنسا، وروسيا، والصين، إضافة إلى ألمانيا) هو اتفاق مؤقت، وخطوة أولى نحو التوصل إلى اتفاق شامل يُؤمل إبرامه في المستقبل. وينصّ الاتفاق المؤقت الموقّع في جنيف على الشروط التالية:


• تمتنع إيران عن تركيب أجهزة الطرد المركزي الجديدة، وعن استخدام الآلاف من الأجهزة التي تمّ تثبيتها بالفعل، ولم يتم استخدامها في تخصيب اليورانيوم بعد.


• لن يُسمح بزيادة مخزون الوقود النووي الإيراني إلى أكثر من مستوياته الحالية خلال ستة أشهر، وهذا يعني أنّ إيران أمام خيارين، إما وقف تخصيب اليورانيوم، أو تحويل الوقود النووي إلى لوحات معدنية.


• موافقة إيران على وقف إنتاج كل ما يسمى "باليورانيوم المخصب بنسبة 20%"، وهذا نوع من الوقود يمكن تحويله بسهولة إلى يورانيوم عالي الخصوبة، ويستخدم في صنع القنابل النووية.


• يجب تحويل مخزون إيران من الوقود النووي المخصب بنسبة 20% إلى معدن، أو مزجه مع اليورانيوم الطبيعي للحدّ من نقاوته، مع العلم أن وزن الوقود أقل من 450 باوند.


• توقف إيران عن بناء قضبان الوقود وغيرها من المكونات في منشأة آراك للبلوتونيوم.


• خضوع المنشآت النووية الإيرانية لمراقبة غير مسبوقة، وزيارات يومية من قبل المفتشين الدوليين، الذين سيحصلون على تسجيلات فيديو عن بعد من خلال كاميرات المراقبة.


• ستتلقى إيران حوافز اقتصادية بقيمة 7 مليارات دولار، على مدى ستة أشهر من توقيع الاتفاق المؤقت.


يتضح من الاتفاق الذي وضع عدة قيود على إيران أنّه يهدف إلى تعطيل قدرة إيران على إنتاج قنبلة نووية، ويفتح رسمياً أبواب إيران أمام المزيد من عمليات التفتيش التي قد تؤدي إلى تفكيك القدرات الإيرانية النووية، التي حصلت عليها بشق الأنفس، وأنفقت عليها مليارات الدولارات على مدار العقد الماضي. إضافة إلى ذلك، فإنّ نجاح الغرب في تفكيك القدرة العسكرية العراقية، وفي إتلاف الأسلحة الكيماوية السورية من خلال تفتيش الأمم المتحدة، هو نذير شؤم لما قد يحدث لإيران في المستقبل.

على الرغم من ذلك كله، اعتبرت طهران اتفاقية جنيف انتصاراً. فعلى سبيل المثال، أكدّ وزير الخارجية الإيراني (محمد جافيد زريف) أنّ الاتفاق يعترف صراحة بحق إيران في تخصيب اليورانيوم، ويُجنب إيران خطر تعرضه لضربة عسكرية أمريكية.

بينما بدد وزير الخارجية الأمريكي (جون كيري) هذه الادّعاءات بشكل قاطع، حيث قال فيما يتعلق بالتهديد الأمريكي في استخدام القوة ضد طهران: "الحقيقة هي أنّ الرئيس كقائد عام للقوات المسلحة، له خيار استخام القوة... ولم يتم حقيقة وضع هذا الخيار على طاولة البحث".


وبهذا فإنّ إيران هي الخاسر الحقيقي في هذه الاتفاقية، وأمريكا وربيبتها دولة يهود هما الفائز الحقيقي، فدولة يهود لم يطلب منها تفكيك أي من المائة رأس من أسلحتها النووية، وأمريكا ستستخدم إيران لتحقيق استقرار مصالحها في سوريا والعراق وأفغانستان.


لقد حرّم الإسلام على المسلمين التفريط بالأصول الاستراتيجية التي تستخدم لمواجهة القوى الاستعمارية، حيث قال سبحانه وتعالى في سورة النساء: ﴿...وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا﴾.


وبدلاً من الاستسلام للقوى الغربية، والتنازل عن أجزاء من البنية التحتية النووية، كان ينبغي على طهران أن تعمل على بناء مجموعة متنوعة من الأسلحة النووية التي يمكن استخدامها، ليس فقط للحفاظ على أمن إيران، بل ولحماية الأمة الإسلامية بأكملها، امتثالاً لقوله تعالى في سورة الأنفال: ﴿وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ﴾.


ولكن حقيقة الأمر هي أنّ حماية الأمة الإسلامية هي أبعد ما يكون عن ذهن القيادة الإيرانية، فأذهانهم منشغلة فقط في كيفية دعم القوى الاستبدادية الظالمة، كنظام بشار الأسد، والمالكي، وكرزاي. واستسلامهم للغرب في مشروع البرنامج النووي، يبرهن أنّ ولاءهم هو لأعداء الأمة. قال تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا﴾ .[ النساء] 60

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أبو هاشم

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق أمريكا تكشف عن وجه إيران البشع

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 703 مرات

 

الخبر:


البي بي سي العربية - قال وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، إن الاتفاق الذي تم التوصل إليه بشأن برنامج إيران النووي سيجعل الشرق الأوسط منطقة أكثر أمنا، جاء ذلك بعدما انتقدت (إسرائيل) الاتفاق الذي وافقت إيران بموجبه على وقف بعض أنشطة تخصيب اليورانيوم مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها بما قيمته 7 مليارات دولار، وفي تصريح لشبكة (ايه بي سي) الإذاعية الأمريكية، قال كيري إن الولايات المتحدة و(إسرائيل) لهما هدف مشترك، وأن الاتفاقية بمثابة خطوة أولى لضمان عدم حيازة إيران أسلحة نووية وأوضح أن "هذا يقودنا إلى المفاوضات حتى نضمن أنه أثناء تفاوضنا على بنود أشد، لن يوسعوا برنامجهم وقدرتهم بما يهدد (إسرائيل).


ومضى قائلا "في الواقع (إسرائيل) ستحصل على مساحة أكبر للتنفس من حيث قدرة إيران (على إنتاج أسلحة نووية) ويستمر الاتفاق ستة أشهر، يحاول خلالها أطراف المفاوضات التوصل إلى اتفاق دائم.

 

التعليق:


كانت أمريكا ولسنوات طوال تلعن إيران وإيران تلعن أمريكا، هذه تقول محور الشر ومصدر الإرهاب والأخرى تصفها بالإمبريالية والشيطان الأكبر، وتدعي أمريكا أن إيران هي عدوها الأكبر بل هي عدوة العالم أجمع وتحاول أن تحرض عليها دول العالم ليوقفوها عند حدها، ساعة بتهديدها وساعة بفرض العقوبات عليها، وكان العالم يظن أن أمريكا ستعلن الحرب عليها، فكلما ضربت أمريكا دولة ظن الناس أنها ستكون الثانية، ليظهر في النهاية واضحا للجميع وبلا شك ما كان حزب التحرير يقوله للناس ومنذ أن قامت ما تسمى بالثورة الإسلامية أن إيران ليس لها علاقة بالإسلام لا من قريب ولا من بعيد وقدم كتابا للعالم أجمع ينقض فيه دستور هذه الجمهورية (الإسلامية) وأنه لا يمت إلى الإسلام بصلة، بل وتحدى هذه الجمهورية أن تعلنها خلافة للمسلمين جميعا، وبين أنها عميلة بيد أمريكا التي دعمت ثورتها وتبنتها منذ اليوم الأول عبر نشراته وبياناته، وهي تسيّرها كيفما وحيثما أرادت، وما هي إلا أداة بيد الأمريكان، يستخدمونها عصا وفزاعة في تهديد الدول المحيطة من أجل أن يخضعوا لها ويحققوا لها مصالحها وما تريده.


وعندما اشتدت عصا أمريكا في المنطقة وبدأت دول المنطقة تخضع لها إما بتغير عمالتها من دول أخرى أو بالتظاهر بالطاعة لها والسير في ركابها، وبدأت فزاعتها إيران تؤتي أكلها بدأت علاقات المودة والمحبة بينهما تظهر للعيان إما تصريحا أو تلميحا أو مغازلة، وعندما بدأت أمريكا بغزو بلاد المسلمين ابتداءً بالعراق ومن ثم أفغانستان وبعدها العراق ثانية وباكستان بدأت الحبيبة إيران تعلن عن علاقة القرب والمحبة مع أمريكا وأنها داعمة ومساعدة لها وطالبة ودها بل لولا مساعدتها لها لما تمكنت من دخول أفغانستان والعراق كما أعلن حاكمها في ذلك الوقت البطل المزيف صاحب التهديدات الرنانة عندما قال أن إيران ساعدت أمريكا في أفغانستان والعراق.


واليوم تشد على يد سفاح ذلك العصر عميل أمريكا بشار لا بشرهم الله بخير، وتمده بالعتاد والمتاع وحتى بالجنود لقتل أطفال ونساء ورجال الشام فلذات أكبادنا بلا رحمة منهم ولا رأفة، وتدعم حزبها في لبنان يدها اليمنى في المنطقة ليكون سندا وعونا لهذا النظام.


وفي هذه المرحلة الصعبة المعقدة، حيث ثبات وصمود الأبطال في سوريا أمام هؤلاء المجرمين وعجز النظام ومن معه، مما تسبب في خلط أوراق أمريكا ودفعها لتغيير سياستها وإظهار صداقتها مع إيران، وربما خافت عدوة الله أمريكا من أن يستغل منافسوها من دول أخرى وهم أعداء حقيقيون لإيران وحزبها في لبنان ويقوموا باستغلال هذه المعمعة للانقضاض على حبيبتهم إيران وضربها على اعتبار أنها محور شر ومصدر إرهاب وعنصر تهديد نووي مستقبلي، بدأت تظهر علاقتها الحقيقية بإيران وتحاول إقناع المجتمع الدولي على أن إيران مستعدة لأن تتخلى عن تهديداتها وشرها مقابل التخلي عن تهديد وعقوبات دول العالم لها وبدأ حاكم أمريكا المجرم يطلب علنا بأن تخفف العقوبات عن إيران، واستطاع جمع الدول الكبرى وإيران في جنيف ووقعوا على اتفاقية جديدة تخفف هذه الدول العقوبات عن إيران مقابل أن تتخلى الأخيرة عن برنامجها النووي، وبالتالي أصبح من الصعب أن يتجرأ أحد على ضرب إيران خاصة وبعد أن بانت علاقتها بحبيبتها أمريكا وأن الولد إيران قد عاد إلى والده أمريكا بعد أن تخلى عن شقاوته وشره وتاب توبة نصوح لا رجعة فيها!

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أبو إبراهيم الخليل

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق يحاكَمون لأنهم يدعون إلى رسالة رب العالمين

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 859 مرات

 

الخبر:


حكمت محكمة محافظة تشيليبينسك في 2013/11/21 على خمسة من أعضاء حزب التحرير بالأحكام التالية إضافة إلى دفع غرامة مقدارها 150 ألف روبل روسي على كل منهم، وهم:
- رينات غاليولين من مواليد عام 1978 بالسجن 6 شهور.
- مارات بازاربيف من مواليد عام 1976 بالسجن 6 سنوات.
- روشات فاليف من مواليد عام 1982 بالسجن 6 سنوات.
- فاديم نازيروف من مواليد عام 1981 بالسجن 6 سنوات.
- رينات ايدلباف من مواليد عام 1980 بالسجن 6 سنوات.
وسيقضي جميعهم مدة حكمهم في سجن صارم العقاب.
وقد وجهت للشباب تهم بحسب المواد التالية من القانون الجنائي لجمهورية روسيا الاتحادية:
- المادة 30: الشروع في الجريمة والتلبس فيها
- المادة 278: الاستيلاء على السلطة بالقوة أو الاحتفاظ القسري بها
- المادة 205.1: المشاركة في أنشطة إرهابية
- المادة 280: الدعوة العامة إلى نشاط متطرف
- المادة 282.2: الانتماء إلى منظمات متطرفة

 

التعليق:


تلك القرارات والاتهامات من قبل السلطات الروسية تجاه أبناء الأمة المخلصين ليست شيئا جديدا وغير متوقع؛ فهي قد أعلنت الحرب على الإسلام والمسلمين منذ زمن طويل، وقد أصبحت الأكاذيب والعقوبات من أدوات السلطة المعروفة ضد المسلمين في روسيا، وفي الوقت الذي أوشكت فيه الأمة على الاستيقاظ من غفوتها وبدأت تبصر النور والحق لجأ المتعصبون والجهلاء وشياطين الإنس إلى ممارسة القهر والعنف ضد خيرة الشباب الذين يحملون النور والخلاص للبشرية ولا يخشون في الحق لومة لائم.


اعتقل هؤلاء الشباب حملة الدعوة الصادقون في شهر آب/أغسطس 2012 من قبل أعداء البشرية. ومن أجل التغطية على جرائمهم وترك الناس في الظلام فإنهم يصفون الدعوة إلى الحق بأنها تطرف، والدعوة إلى الإسلام يسمونها إرهابًا والدعوة إلى التحرر من الظلمات والجهل وصفوها بأنها استيلاء عنيف على السلطة!
أيها المسلمون، ليس لكم خلاص إلا في الإسلام، الإسلام الذي هو الحق من رب العالمين، بينما الكفر هو الضلال والخسران المبين في الدنيا والآخرة. إننا ندعوكم للانضمام إلى دعوة حزب التحرير ومؤازرته في العمل لإقامة حكم الله في الأرض حتى تنالوا رضوان الله تعالى، ويجب علينا الامتثال لأوامر الله سبحانه الخالق المدبر، قال تعالى:


﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا ، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا﴾

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
إلدر خمزين
عضو المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

 

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع