الإثنين، 12 محرّم 1447هـ| 2025/07/07م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

إندونيسيا: مسيرة رافضة رفع أسعار الوقود مطالبة بإقامة الخلافة

  • نشر في مسيرات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1107 مرات

 

نظم حزب التحرير / إندونيسيا مسيرة أمام القصر الرئاسي في جاكرتا احتجاجاً على رفع أسعار الوقود تحت عنوان

 

"نرفض رفع أسعار النفط والسياسة الليبرالية الجديدة"

 

الخميس، 11 شـعبان 1434هـ الموافق 20 حزيران/يونيو 2013م

 

لمزيد من الصور: اضغط هنا

 

 

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق ولويتش تحدي لوم الحكومة للمؤسسات الإسلامية والمساجد "مترجم"

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1071 مرات


أصبح هناك يوميا، هجومٌ جديدٌ على مسجد، أو مدرسة إسلامية أو شخص مسلم نتيجة لحادثة القتل التي وقعت في ولويتش، لندن. وعلى أثره تولَد الكثير من القلق بين المسلمين وأجج التوتر بين طوائف المجتمعات المحلية.

 

تم إحراق المركز الإسلامي، موسول هيل، وتعرض العديد من المساجد للهجوم، نتيجة انخداع البعض بالكذبة بأن المساجد، والمدارس الدينية والجمعيات الإسلامية هي المسؤولة بطريقة أو بأخرى عن حادثة القتل في ولويتش.

 

بعد حادثة ولويتش، تصاعدت حدة التوتر والغضب والتساؤلات هناك. وبدلا من التصدي للأسباب الحقيقية لهذه الحالة - رأى بعض خطباء الكراهية ذلك فرصة لتصعيد أجنداتهم.

 

تحدث رئيس الوزراء كاميرون في البرلمان وخاطب بلاده بأن المساجد وبعض المؤسسات الإسلامية هي المسؤولة بطريقة أو بأخرى. لكنه أخفق في تقديم مثال واحد لمسجد يبيح قتل الأفراد في شوارع بريطانيا. توني بلير -الذي تقطر يداه بدماء العراقيين الذين لا حصر لهم- خرج قائلا "هناك مشكلة في الإسلام". كما كتب عمدة لندن، بوريس جونسون، في صحيفة "ذا تليجراف" أن الاعتقاد بالمفاهيم الإسلامية الأساسية؛ الشريعة، والخلافة والجهاد والأمة هي التي ولدت الوضع في ولويتش.

 

كما نظمت المجموعة المعادية للمسلمين، هيئة الدفاع الإنجليزية (EDL)، مظاهرات عدة في مختلف أنحاء البلاد رددوا خلالها شعارات مناهضة للمسلمين. وقد أدى هذا إلى شعور المسلمين بالخوف في مختلف المجالات. بينما يقابل صخب (EDL) المعادي للمسلمين بالرفض من قبل البعض -حيث إن العديد ينظر إليها على أنها بلطجة- فإن تصريحات بلير وكاميرون وجونسون هي أكثر فعالية في تسميم عقول جيراننا وزملائنا غير المسلمين. بعض السياسيين متحدون مع (EDL) في حمل نفس الرسالة التي مفادها أن 'الإسلام هو المشكلة" التي أدت إلى جريمة ولويتش.

 

قبل أسابيع من تفجيرات لندن في تموز 2005، حذرت اللجنة الحكومية المشتركة لتحليل الإرهاب من أن غزو العراق سيكون بمثابة "الحافز والتركيز لمجموعة من الأنشطة ذات الصلة بالإرهاب في المملكة المتحدة". هذه الحكومة، والتي قبلها تحاول إخفاء الحقيقة المشينة، وهي أن احتلالها للبلدان واستخدامها الطائرات بدون طيار هي العوامل الأساسية التي ولدت الغضب وردود الأفعال ضدها. وبالمقابل، تسعى الحكومة على التركيز في حادثة ولويتش ووضع اللوم - فقط على المجتمع المسلم. وهذا يسمح لإغلاق الجدل حول سياستها الخارجية الاستعمارية. كما ويسمح لها بالتصريح بأن التدابير اللاحقة يجب أن توجه نحو المؤسسات الإسلامية. ((أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون)) [سورة العنكبوت:2]


في سورة العنكبوت، يذكرنا الله سبحانه وتعالى بأن الحياة هي دار اختبار. وإننا في هذه الأوقات العصيبة، علينا أن نكون مسؤولين وأن نتصرف حسب أحكام الإسلام، وهذا يعني أننا لا نخرج لتأجيج التوتر. كما يعني التأكد من أن المسلمين يعرفون كيفية توجيه الغضب المتولد من السياسة الخارجية للحكومة البريطانية. وهذا يعني استمرار تحدي أكاذيب الحكومة في أن المؤسسات الإسلامية هي المسؤولة بطريقة أو بأخرى عن الوضع في ولويتش.

 

جيراننا وزملاؤنا وزملاء العمل هم ليسوا الحكومة. هؤلاء هم الأشخاص الذين تحاول الحكومة تسميم عقولهم - لذلك يجب علينا أن نطعن هذا السرد السام الذي يتم تغذيتهم به. كيف؟


1) في المناقشات، نشير إلى زيف حجج الحكومة بأن الإسلام هو المسؤول، وليس سياستها الخارجية
2) توجيه الدعوة إلى محطات الراديو مثل بي بي سي 5 لايف أو LBC عندما يناقشون الإسلام وقضية ولويتش
3) الكتابة إلى الصحف والتعليق على المقالات التي تروّج السرد الحكومي الكاذب
4) دعوة غير المسلمين إلى "الأيام المفتوحة" في المساجد حتى يروا حقيقة ما يجري فيها.

 

علينا تحدي السرد الحكومي وعلينا تحدي دعاة الكراهية. ويلزمنا التعامل مع الجمهور الواسع وشرح حقيقة الإسلام لهم.

 

 


كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
تاجي مصطفى / الممثل الإعلامي لحزب التحرير في بريطانيا

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق غوانتانامو يظهر الضعف الحقيقي للديمقراطية

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1029 مرات


الخبر:


مقال اليوم في صحيفة الغارديان، بتاريخ 25 يونيو 2013، بعنوان: "إطعام معتقلي غوانتنامو بالقوة غير أخلاقي وغير إنساني" هو واحد من سلسلة من التقارير الأخيرة والتعليقات حول سوء ووحشية المعاملة وتعذيب السجناء المسلمين في معسكر سجن جوانتانامو سيء السمعة. إن الغالبية العظمى من نزلاء السجن مضربون عن الطعام، 104 من أصل 166 سجيناً، اعتباراً من يوم الاثنين 24 يونيو، وفقاً لمقال كتبه تشارلي سافيج في صحيفة نيويورك تايمز الذي يناقش موضوع نقل السجناء إلى أراضي الولايات المتحدة كحل ممكن.


"نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين" نشرت موضوعاً في يوم 13 من يونيو تحت عنوان: "خليج غوانتانامو: المنطقة الخالية من الأخلاقيات الطبية "التي عارضت" الانتهاكات لآداب مهنة الطب" من قبل المهنيين الطبيين تحت القضاء العسكري ويناقش أيضا بأن هدف المضرب عن الطعام هو "ليس أن يموت ولكن ليعالج المظالم التي يراها". وبالمثل، أصدرت مجلة طبية رئيسية بريطانية، "ذا لانسيت"، عريضة ضد الانتهاكات في سجن غوانتانامو.


صحيفة الجارديان البريطانية تابعت قضية شاكر عامر البريطاني الوحيد المتبقي في المخيم الذي وصف استخدام "البرد القارس" في الزنازين واستخدام أنابيب التغذية ذات (الحواف المعدنية) لجعل الحياة مؤلمةً قدر المستطاع للسجناء. وقد ركزت مقالات أخرى على استخدام التعذيب النفسي، فضلاً عن الممارسات المهينة لجعل السجناء يتوقفون عن احتجاجهم.


التعليق:


كشفت وسائل الإعلام بشكل واضح الظروف غير الإنسانية، والتعذيب، والانحطاط والغموض الأخلاقي والقانوني للسجن الذي تديره الولايات المتحدة في خليج غوانتانامو، ولكن هناك نقطتان إضافيتان تستحقان الذكر:

 

أولا، هذه القصة القديمة الحديثة ليست فقط حول سجن واحد أو سياسة حكومة واحدة، وإنما تثبت شيئا أساسياً حول الثقافة الأمريكية والديمقراطية التي تتغني بها للعالم. إن غوانتانامو الذي يقع في قاعدة عسكرية في كوبا يعزل فيها بهدوء من التدخل القانوني أو المعايير الأخلاقية، غوانتنامو أصبح الثقب الأخلاقي الأسود للولايات المتحدة التي أثبتت حكوماته المنتخبة ديمقراطياً، برئاسة بوش أولاًَ، والآن من قبل أوباما ضعف الديمقراطية الحقيقي. إن الديمقراطية لن تستطيع دعم قيمها بطريقة مميزة ولن تستطيع الصمود في مواجهة خصم أيديولوجي صلب الأخلاق، إن الديمقراطية تستسلم إلى "الدكتاتورية" و "الغوغائية"، اليوم، كما فعلت في روما القديمة وأثينا، عندما تواجه تحدياً.


وعلى الرغم من قوتها العسكرية، فإن الولايات المتحدة قد شعرت بالضعف وعدم القدرة على حماية مصالحها وديمقراطيتها دون انتهاك صارخ لكل المبادئ والحقوق الأساسية للإنسان التي تدعي بنفاق بأنها 'عالمية'. وبالتالي، هي تقوم بالتعذيب والاعتداء الممنهج، على الرغم من أنه قد تم الكشف عنه لجميع دول العالم لترى.

 

ثانيا، إن الأخلاق والقانون مجزّآن: فهناك القانون العسكري والقانون المدني، الأخلاق الطبية والأخلاق العامة. هذا ضعف آخر للغرب وثقافته الترقيعية، وهذا قد ترك الأطباء الممارسين الذين يخدمون في الجيش الأمريكي ممزقين بين سيدين.


فإنه لم يكن مفاجئاً بعد ذلك أن المسلمين الذين يعانون من الإساءة في خليج غوانتانامو قد كانوا مصدر إلهام بأخلاقهم السامية التي جعلت أحد حراس السجن الأمريكي السابق، تيري هولدبروكس، يعتنق الإسلام نفسه عندما رأى اليقين والكرامة في دينهم.

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
الدكتور عبد الله روبن

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق الأحداث في ميدان تقسيم

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 994 مرات


الخبر:


قال رئيس الوزراء رجب طيب إردوغان :"أن الأحداث الجارية في ساحة تقسيم تتغير في أهدافها والأساليب. في الأسبوعين الماضيين في تركيا، وخصوصاً في اسطنبول وأنقرة وأزمير، وقعت مظاهرات مختلفة ذات أبعاد مختلفة... وأود أن أكرر نقطة مهمة ومفيدة، نحن، في حزب العدالة والتنمية، كنا دائما بالغين في دقة قراءة وتحليل وفهم الأحداث. لقد وصلنا للحكم في هذه الأيام من خلال قراءة دقيقة لنتائج صناديق الاقتراع والانتخابات. أود لفت انتباهكم أنه عندما يتبين لنا من تلك النتائج بأننا سنفوز، نضع أنفسنا في مكان الخاسرين، وليس في مكان المنتصر." [صحيفة أكشام - 11/06/2013م]

 

التعليق:


كما هو معروف، فإن تركيا مؤخراً منشغلة بالمظاهرات في حديقة غازي. بدأت مجموعة من الناس المظاهرة للاحتجاج على قرار الحكومة على إزالة حديقة غازي في ساحة تقسيم في اسطنبول، ثم ازدادت الوتيرة وذلك بعد تدخل قاس من قوات الأمن، ثم أصبحت مشكلة معروفة في جميع أنحاء العالم. فمن الواضح أن القوى الاستعمارية لا يرغبون في أي ثورة ضد النظام في تركيا مشابهة للربيع العربي الذي يجري كما في أزمة سوريا المروعة. وخاصة أمريكا، فإنها لا تريد أي أزمة في تركيا. كان إردوغان يقول في بداية المظاهرات: "لقد اتخذنا قرارنا ونحن لن نتخلى عن تنفيذ ذلك." ولكن بعد فترة من الوقت كان قد خفف من حدة موقفه وحاول تهدئة الغضب بعد تأجيجه. لأن الكفار المستعمرين وعميلهم إردوغان أصبحوا يخشون هذه الأحداث الجارية في الوقت الذي عجزوا فيه عن إيجاد حل للأزمة في سوريا وتنفيذ مشاريعهم الخادعة للربيع العربي كما يأملون. ونحن نعلم جيداً أن مطالب المظاهرات ليست مطالب حقيقية وثورية بشكل كامل تحل المشاكل في تركيا. لكن المستعمرين الكفار، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية والحكومة التركية تخشى من المعارضة المخلصة في سوريا التي تقاوم نظام الأسد الوحشي لأكثر من سنتين، بعد أن حققوا انتصارات كبيرة، وأنهم ماضون خطوة خطوة إلى الأمام نحو مشروع الخلافة، من خلال رفض أي مشروع آخر. لذلك هم يخشون من أي انتفاضة في تركيا بالتوازي مع هذا المشروع الإسلامي وأي مطالب لمحاسبة الحكام الخونة ضد الإسلام والمسلمين، خاصة في سوريا.

 

لهذا السبب، فإنهم يحاولون دائما التعليق على أي حدث بأنه حق ديمقراطي أو حرية رأي أو أي من أفكار الرأسمالية السامة الأخرى عبر وسائل إعلامهم الكلاسيكية ووسائل الإعلام الاجتماعية. إن إردوغان يخشى من مشاركة الفئة الاجتماعية المسلمة المحافظة في المظاهرات، ولكن عندما أصبح على علم بأن المظاهرات تحمل النزعة العلمانية، اطمأن. بالرغم من أن معظم المتظاهرين هم أعضاء جماعات علمانية، فإنه يدل على أن جزءاً من الناس في تركيا يريد التغيير، فهم يشعرون بالقلق بشأن حياتهم ولديهم مطالب تحتاج إلى تلبية. نأمل أن الشعب المسلم في تركيا يقوم بتحليل تلك المظاهرات بطريقة سليمة وعندها سيفهمون بأنه لا يمكن لحاكم أن يقف أمام إرادتهم، وبعد ذلك سوف يطالبون حكامهم بقبول الحكم الشرعي بعد محاسبتهم بسبب مشاركتهم المتعمدة أو غير المتعمدة في الحرب ضد الإسلام والمسلمين، من خلال دعم المشاريع الغربية، حتى يحققوا مطالبهم تحت ظل حكم الإسلام.

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
رمضان طوسون / ولاية تركيا

إقرأ المزيد...

الجولة الإخبارية 2013/06/27 "مترجمة"

  • نشر في الجولة الإخبارية
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1106 مرات


العناوين:


• زواج مثليي الجنس: المحكمة العليا في الولايات المتحدة تعطي خطوة تاريخية لزواج الشواذ
• نشطاء يقولون أن عدد القتلى في سوريا تجاوز 100 ألف قتيل
• مصادر أفغانية: الدبلوماسية السرية بين باكستان والولايات المتحدة أنشأت خارطة طريق الدوحة
• حكومة ميانمار تعطي مباركة رسمية للرهبان المعادين للمسلمين


التفاصيل:


زواج مثليي الجنس: المحكمة العليا في الولايات المتحدة تعطي خطوة تاريخية لزواج الشواذ:


مراعاة لحقوق مثليي الجنس، أعطت المحكمة العليا، يوم الأربعاء، المثليين المتزوجين في البلاد المساواة الاتحادية مع سائر المتزوجين الأمريكيين. وكذلك مهدت الطريق لزواج مثليي الجنس للاستئناف في كاليفورنيا. وقد احتفل أنصار حقوق المثليين بالقرار خارج المحكمة. بينما نعى المعارضون الأحكام الصادرة وتعهدوا بمواصلة كفاحهم لمنعها. وكانت المحكمة قد أبطلت في جلستها الختامية القانون الفدرالي ضد زواج مثليي الجنس، وقانون الدفاع عن الزواج، الذي يقضي بحرمان مثليي الجنس المتزوجين قانونيا من المساعدات الاجتماعية والاستحقاقات الصحية والمعاشات التقاعدية التي لا تتوفر إلا للمتزوجين. وقال القاضي أنتوني كنيدي، الذي انضم إليه أربعة قضاة ليبراليين، أن الغرض من القانون هو فرض وضع غير سليم، ووصف القانون بأنه "وصمة عار على كل الذين يقدمون على الزواج من نفس الجنس...." وقد أشاد الرئيس الأمريكي باراك أوباما بقرار المحكمة ضد قانون الزواج الاتحادي، واصفا القانون بأنه "التمييز المنصوص عليه في القانون". وقال أوباما في بيان له: "إنه يعامل الأزواج المثليين والمثليات المحبين، كطبقة منفصلة وأقل من الناس". وأضاف: "صححت المحكمة العليا ظلما كان قائما، وبلادنا أصبحت الآن بحال أفضل." (المصدر: أسوشيتد برس).


-----------------


نشطاء يقولون أن عدد القتلى في سوريا تجاوز 100 ألف شخص:


أفاد نشطاء سوريون أن أكثر من 100 ألف شخص قتلوا منذ بدء الانتفاضة ضد الرئيس بشار الأسد في آذار/مارس 2011. وقد أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا في حصيلة جديدة يوم الأربعاء، إن هذا الرقم يشمل 18 ألفا من مقاتلي المعارضة ونحو 40 ألفا من الجنود الموالين للأسد. وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت في وقت سابق من هذا الشهر أنه تم تأكيد مقتل ما يقرب من 93 ألف قتيل، إلا أن العدد الفعلي هو على الأرجح أعلى من ذلك بكثير. (المصدر: إذاعة صوت أمريكا)


-----------------


مصادر أفغانية: الدبلوماسية السرية بين باكستان والولايات المتحدة أنشأت خارطة طريق الدوحة:


أسفرت المفاوضات الشاقة والسرية التي استمرت شهورا عديدة عن خارطة طريق مفصلة لتوجيه المفاوضات مع حركة طالبان الأفغانية التي ستبدأ تتكشف مع إطلاق سراح خمسة أفغان معتقلين في سجن غوانتانامو، مقابل عودة الجندي الأمريكي بوي بيرغدال، الذي تعتقله طالبان. في حين أن افتتاح مكتب لحركة طالبان بمدينة الدوحة في قطر، قد استولى على عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم، وقد كشفت مقابلات واسعة النطاق مع مصادر دبلوماسية وعسكرية وأجنبية رفيعة المستوى عن أن هذا المكتب ليس إلا واحدا من العديد من عناصر عملية معقدة، الهدف النهائي منها هو تقاسم جميع أصحاب المصلحة في أفغانستان السلطة من خلال عملية انتخابية شاملة تحت دستور أفغانستان الذي ربما سيجري تعديله. ويقول مصدر دبلوماسي كان قد شارك في هذه العملية: "تبدأ الرحلة من الآن، وإذا سارت الأمور بشكل جيد فينبغي أن يصاحبها إنهاء خروج القوات الأمريكية المقاتلة، وإجراء انتخابات في أفغانستان تجمع الجميع".

 

وهناك أهداف أخرى من هذه العملية مثل استكمال المصالحة مع حركة طالبان بقيادة الملا محمد عمر، وإجراء حوار متعدد المستويات بين طالبان ومجموعات غير البشتون، والاتفاق على إطار دستوري لحكم أفغانستان بعد خروج آمن وخال من المتاعب للقوات الأمريكية من الأراضي الأفغانية. كذلك الوقف التدريجي للعمليات القتالية وبشكل حاسم، والاستغناء عن حامد كرزاي بالمعنى السياسي في حالة محاولته تخريب جهود السلام. ليس هناك شك في ذهن أي شخص أن هذا الطريق زلق وليس له أي نجاح مضمون. ويضيف المصدر، ومع ذلك، فإن هناك محاذاة شبه كاملة ونادرة لوجهات النظر بين الإدارة الأمريكية وصناع القرار السياسي في باكستان يتحقق من خلال إجراء محادثات قوية بعيدا عن وهج وسائل الإعلام قد خلقت مساحة 'لتمرير ذلك بخبث'. ويقول أحد كبار المفاوضين في باكستان "كانت هناك بعض الاتصالات المباشرة بين باكستان ووزير الخارجية الأمريكية، جون كيري، تمت تحت توجيهات واضحة من الرئيس أوباما". (المصدر: اكسبريس تريبيون)


-----------------


حكومة ميانمار تعطي مباركة رسمية للرهبان المعادين للمسلمين:


الحركة البوذية المتطرفة في ميانمار، والمعروفة باسم 969، تصورها نفسها أنها تمثل عقيدة القاعدة الشعبية. وأن زعيمها الروحي، راهب يدعى ويراثو، كان قد سجن من قبل المجلس العسكري السابق للعنف ضد المسلمين، ويطلق على نفسه "بن لادن بورما". في حين أن دراسة لوكالة رويترز أرجعت أصول حركة 969 لمسؤول في الديكتاتورية التي حكمت ميانمار، وهي السلف المباشر للحكومة الإصلاحية اليوم. تحظى حركة 969 الآن بدعم من كبار المسؤولين الحكوميين ومؤسسة الرهبان وحتى بعض أعضاء الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية المعارضة (NLD) وهو الحزب السياسي الحائز على جائزة نوبل للسلام، أونغ سان سو كي. يحث ويراثو البوذيين على مقاطعة محلات المسلمين وتجنب الزواج بين الأديان، ويسمي المساجد "قواعد العدو". من بين المعجبين به وزير ميانمار للشؤون الدينية، سان سينت، الذي قال لرويترز في أول مقابلة له مع وسائل الإعلام الدولية إن "خطب ويراثو تدور حول تعزيز الحب والتفاهم بين الأديان، من المستحيل أن يقوم بالتحريض على العنف الديني.". سان سينت، الذي كان ملازماً أول وجنرالا سابقاً في الجيش في ميانمار، لا يرى غضاضة أيضا في مقاطعة شركات المسلمين قائلا: "نحن الآن نمارس اقتصاد السوق".

 

وأضاف: "لا أحد يمكن أن يوقف ذلك، والأمر متروك للمستهلكين." الرئيس ثين سين أيضا يؤيد حركة 969 إلا أن مكتبه قد رفض التعليق على هذه القضية. لكن استجابة لتزايد الجدل بشأن الحركة، أصدر بيانا يوم الأحد قائلا إن حركة "969 هي مجرد رمز للسلام، وويراثو هو ابن الرب بوذا". وقد تم ربط ويراثو ورهبان آخرين ربطا وثيقا بأعمال العنف الطائفية التي تنتشر في أنحاء ميانمار، التي كانت تعرف سابقا باسم بورما. تجدر الإشارة إلى أن الأعمال المناهضة للمسلمين تركزت في ظل المجلس العسكري الذي يدير البلاد منذ ما يقرب من نصف قرن. ولكن القتال الأسوأ حدث منذ تولى السلطة الحكومة شبه المدنية، في مارس 2011 (المصدر: رويترز).

إقرأ المزيد...

نفائس الثمرات نتقارب في العافية، وإذا نزل البلاء تباينا

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 424 مرات


كان الحسن يقول: أيها الناس ما بالنا نتقارب في العافية، وإذا نزل البلاء تباينا؟ ما هكذا كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، نعوذ بالله من خلاف عليهم.

 

 


آداب الحسن البصري وزهده ومواعظه
لأبي الفرج ابن الجوزي

 

 

 

وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع