15 من ربيع الثاني 1432هـ الموافق
الأربعاء, 09 آذار/مارس 2011م
السؤال: ورد في كتاب الشخصية الجزء الثالث صفحة 161 سطر 8 من أسفل الصفحة: " وأما المشتركة فكالصلاة، فإنها تطلق على الصلاة المشتملة على الأركان كالظهر، وعلى الخالية من الركوع والسجود كصلاة الجنازة..." انتهى. وكأنها تختلف عن تعريف "المشترك" المذكور شرحه في صفحة 136 من الكتاب، ويبدو أن هذا المثال أقرب إلى المشككة منه إلى المشتركة، راجياً توضيح هذا الأمر وجزاكم الله خيرا.