السبت، 19 ذو القعدة 1446هـ| 2025/05/17م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة الخامسة والعشرون

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1103 مرات
لكنّ الشيطانَ بمكره وكيدِه، يزيّنُ للإنسانِ بما يوافقُ أهواءَه، وشهواتِه، ودوافعَه الغريزيةَ، ويسعى إلى إضلالِهِ، ويعطيه من الحججِ الواهية ما يحاولُ أن يقنعَ بها نفسه، ليضعَ المسؤوليةَ على الله تعالى، ويضعَ المسؤوليةَ على غيرِهِ، جرياً على عادةِ الإنسان في الدفاعِ عن نفسِه والهروب من تحمّلِ مسؤولية نفسه، فيبحث عن المبررات ليبرر بها ضعفَ نفسِهِ، وضعفَ قرارِه، مع أنه لو عاد إلى نفسه قليلاً لوجد أن الضعف يتطرق إليه في المواضع…
إقرأ المزيد...

بلوغ المرام من كتاب نظام الإسلام (ح163) للجيش ألوية ورايات

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1089 مرات
الحَمْدُ للهِ ذِي الطَّولِ وَالإِنْعَامْ, وَالفَضْلِ وَالإِكرَامْ, وَالرُّكْنِ الَّذِي لا يُضَامْ, وَالعِزَّةِ الَّتِي لا تُرَامْ, والصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيرِ الأنَامِ, خَاتَمِ الرُّسُلِ العِظَامْ, وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأتبَاعِهِ الكِرَامْ, الَّذِينَ طَبَّقُوا نِظَامَ الإِسلامْ, وَالتَزَمُوا بِأحْكَامِهِ أيَّمَا التِزَامْ, فَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مَعَهُمْ, وَاحشُرْنا فِي زُمرَتِهِمْ, وثَبِّتنَا إِلَى أنْ نَلقَاكَ يَومَ تَزِلُّ الأقدَامُ يَومَ الزِّحَامْ.
إقرأ المزيد...

دولة الخلافة هي الدولة الأولى في العالم

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2062 مرات
   أنزل الله القرآن على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و جعله حكما و قاضيا على الأشياء و الأفعال و جعل رسالة الاسلام و عقيدته قاضية على ما عداها من العقائد و الأديان حيث ختم الشرائع بالاسلام و ختم العقائد بالايمان بالقرآن تصديقا جازما ، فكانت العقيدة الاسلامية و الدين الاسلامي هو المهيمن على كل الأديان ({وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ)…
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة التاسعة عشرة

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1186 مرات
ووقت الموت لكل إنسان معلوم عند الله تعالى، بل هو الذي كتبه على العبيد، وقسّمه بينهم، وجعل لكل واحد منهم أجلاً لا ريب فيه، لا يستقدم ساعةً ولا يستأخر ساعة، (وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَآبَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ).
إقرأ المزيد...

بلوغ المرام من كتاب نظام الإسلام (ح160) دائرة الحربية - الجيش: الإعداد والتدريب

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1175 مرات
الحَمْدُ للهِ ذِي الطَّولِ وَالإِنْعَامْ, وَالفَضْلِ وَالإِكرَامْ, وَالرُّكْنِ الَّذِي لا يُضَامْ, وَالعِزَّةِ الَّتِي لا تُرَامْ, والصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيرِ الأنَامِ, خَاتَمِ الرُّسُلِ العِظَامْ, وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَأتبَاعِهِ الكِرَامْ, الَّذِينَ طَبَّقُوا نِظَامَ الإِسلامْ, وَالتَزَمُوا بِأحْكَامِهِ أيَّمَا التِزَامْ, فَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مَعَهُمْ, وَاحشُرْنا فِي زُمرَتِهِمْ, وثَبِّتنَا إِلَى أنْ نَلقَاكَ يَومَ تَزِلُّ الأقدَامُ يَومَ الزِّحَامْ.
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة الثامنة عشرة

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1180 مرات
سادساً: عقدة الموت: يشكل الموت للإنسان تحدياً كبيراً وصارخاً، على اختلاف معتقداته ومفاهيمه عن الحياة، فكل إنسان يدرك أنه سيموت لا محالة. والموت في المنظور الضيق عند كثير من الناس هو نهاية الحياة الدنيا، وانقطاع أمله، وتوقف وجوده، ومحدودية استمتاعه ونيله من شهوات الدنيا.
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة الثانية عشرة

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1173 مرات
الذي خلق لأجله، والذي يريده الإنسان، درى ذلك أم لم يدر، هو السير على نظام الله تعالى الذي أنزله إليه على رسوله صلى الله عليه وسلم.  قال سبحانه وتعالى: (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى ، وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا)، (قُلْنَا اهْبِطُواْ مِنْهَا جَمِيعاً  فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ، وَالَّذِينَ كَفَرواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُولَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ…
إقرأ المزيد...

العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة الحادية عشرة

  • نشر في المقالات
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1092 مرات
ثانياً: عقدة الشقاء والجري وراء السعادة يسعى الإنسان في هذه الحياة الدنيا إلى تحقيق السعادة، ولكن للسعادة مفهوماً لا يصل إليه إلا من ارتضى عقيدة الإسلام، واعتنق مفاهيمها ونفّذ أحكامها، وسار على مقاييسها.
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع